سيرة المذيع التلفزيوني ديمتري إجناتوف. كيفية التغلب على المرض والمضي قدما في حياتك. - ولكن هذا مثال عظيم، وهو أمر يبعث على الارتياح
"الصعوبات تجعلك أقوى" - هذا عنه. مقدم البرامج التلفزيونية والرياضي الشاب والموهوب ديمتري إجناتوف.
ما هو الشيء الأكثر يأسًا الذي قمت به في حياتك؟
مؤخرًا، في أحد المعسكرات التدريبية، قفزت إلى حوض سباحة بعمق عشرة أمتار - ولم أتمكن حتى من رؤية القاع. لم أكن أعلم أنه كان عميقًا جدًا هناك.
هل أنت اخذ المخاطر؟ ما الذي يمكنك المخاطرة به؟
أنا شخص محفوف بالمخاطر ومقامر للغاية. من أجل عائلتي، من أجل أحبائي، سأقفز بسهولة إلى هاوية المخاطر.
ما الذي يمكنك التضحية به من أجل هدف عظيم؟
في الجيش ضحى برجله.
هوايتك غير الرياضة؟
أحب المسرح الموسيقي والباليه والأوبرا والمسرح الكلاسيكي والمشي. أحب السفر، على الرغم من أنني لا أسافر كثيرًا بعد، إلا أنني أريد أن أفعل المزيد. لقد كنت أقرأ كثيرًا مؤخرًا وأحب ذلك. لكنني أستمتع فقط بالروايات القصيرة، فالطويلة تتعبني.
الكتاب الرئيسي في حياتك؟
"الرجل العجوز والبحر". لقد ألهمتني كثيرًا، وأعيد قراءتها بين الحين والآخر. أنا أيضًا أحب يوجين أونجين.
كيف ينبغي أن يكون الرجل الحديث؟
الرجل الحديث هو رجل متعلم وذكي وذو أخلاق جيدة وله عمل مفضل.
هل أنت رجل نبيل؟
ربما يكون هذا غير محتشم، لكن يبدو لي، نعم. لدي عمل وهوايات وتعليم. على الرغم من... ليس لدي منديل في جيبي. لكن كل السادة يرتدونها، هذا هو الشيء الوحيد الذي بقي لنا من الفرسان: يمكن إعطاء منديل لفتاة تبكي حتى تتمكن من مسح دموعها.
من هي امرأتك؟
بالنسبة لي، المرأة هي في المقام الأول أم أطفالي. لا ينبغي لها أن تكون مجرد "كتكوت" جميل من أقرب نادي، بل كان ينبغي لها أن تطور مشاعر الأمومة. وفي الوقت نفسه، يجب أن تكون متعلمة وذكية وجذابة، ويجب أن تكون مقبلة جيدة وتمارس الحب بشكل جميل.
كيف يجب أن تكون العلاقة؟
صادقة: أن تحفر - أن تحفر، أن تمارس الجنس - أن تمارس الجنس، أن تحب - أن تحب، أن لا تحب - أن لا تحب. كل شيء يجب أن يكون عادلا.
المرأة الرئيسية في حياتك؟
ليس لدي زوجة بعد. والمرأة الرئيسية في حياتي هي والدتي. إنها تلهمني كثيرًا، وهي موجودة دائمًا. نادرًا ما أتصل بها - فهي تشعر بالإهانة. ولكن عندما نلتقي، فهي مجرد عاصفة من المشاعر: نسخر من بعضنا البعض، ندغدغ بعضنا البعض، ونغضب.
ما هي المفارقة بالنسبة لك؟ ماذا يعني الضحك في حياتك؟
الضحك يعني الكثير في حياتي ولا سبيل للعيش بدونه في بلادنا. يمنحني الضحك القوة للبقاء على قيد الحياة في اليوم التالي: على سبيل المثال، تركب حافلة صغيرة - سوف ينبح عليك شخص ما، وسوف تجيب عليه بشيء بروح الدعابة. وتشعر بالارتياح، وتضع الشخص تحت الحصار دون أن تكون وقحا.
أخبر قصة رجل نبيل.
لم يكن ذلك منذ وقت طويل. كان الشارع زلقًا للغاية، ولم أتمكن بالكاد من تسلق الرصيف الجليدي. مشيت فتاة إلى الأمام، محكم، جميل. وقعت. قررت مساعدتها - وسقطت أيضًا. ولذا نستلقي بجانب بعضنا البعض ونفكر في كيفية النهوض الآن. نهضنا وذهبنا للإحماء في أقرب مقهى.
حلمك يتحقق؟
لقد أردت الوظيفة المثالية، ووجدت الوظيفة المثالية، والتي أستمتع بها كثيرًا. يمكنني أيضًا دمجها مع الرياضة، وهذا رائع جدًا ولا ينجح فيه إلا القليل من الناس. من الرائع أن تكون مراسلًا وصحفيًا ومقدمًا: فأنت لا تعرف أبدًا ما الذي سيعده لك المنتجون في اليوم التالي، فهي دائمًا مفاجأة.
ما الذي أنت قادر عليه للفوز؟
من أجل النصر، أنا مستعد لتناول الحنطة السوداء مع صدور الدجاج كل يوم، ولا أشرب وأعيش نمط حياة صحي. من حيث المبدأ، هذا ما أفعله، لكن في بعض الأحيان أنهار. ثم يحدث الوجبات السريعة.
ما الذي أنت قادر عليه بالنسبة للمرأة؟
للجميع! أنا على استعداد لترك السباحة والعمل إذا وقعت في الحب كثيرًا.
ما هو النجاح الحقيقي بالنسبة لك؟
لا أعرف ما هو النجاح، لكن أعتقد أن رائحته تشبه رائحة الكلور المنبعث من حمام السباحة الأولمبي.
كيف يبدأ صباحك؟
يبدأ صباحي بكوب من الماء ودقيق الشوفان والموز.
ما هي مبادئك؟
أصل دائمًا إلى الاجتماعات أولاً، وهو الأمر الذي أشعر بالأسف عليه غالبًا لأنني أضطر إلى الانتظار باستمرار.
فأل سيء في الرياضة؟
كأسان من البيرة في الليلة السابقة للمنافسة.
ما هي الصعوبات التي تواجهك - عقبات في طريقك إلى هدفك أم فرصة لأخذ قسط من الراحة والتفكير؟
أولاً. أحاول ألا أتوقف في الطريق إلى هدفي، رغم وجود إخفاقات.
هل تسمح لنفسك أن تشعر بالأسف على نفسك؟
الأشخاص في مثل وضعي - بلا أرجل ولا أذرع، ومستخدمو الكراسي المتحركة - يكرهون أن يشعروا بالشفقة. هذا هو الشيء الأكثر إثارة للاشمئزاز. لماذا تشعر بالأسف بالنسبة لي؟ إذا كنت تريد المساعدة، ساعد، ولكن ليس بتغييرات بسيطة، كما يفعل البعض في مترو الأنفاق.
ما الذي تحلم به الآن؟
أحلم حقًا بقيادة السيمفونية التاسعة لبيتهوفن - بالوقوف أمام الأوركسترا مباشرةً والتلويح بقوسي! وبالطبع، أحلم أيضًا بالمشاركة في إحدى المسابقات الدولية الكبرى؛ إذا لم تنجح ريو، فإن طوكيو تنتظرني. وأريد أيضًا زيارة القطبين الشمالي والجنوبي. عبور المحيط الأطلسي، على سبيل المثال، على Kruzenshtern (هذه سفينة شراعية). مثل كل متابعي التلفاز، أحلم بالحصول على "Tefi". وأريد حقًا أن أكون سعيدًا!
هل أنت طاغية؟
أعتقد ذلك. لقد نشأت في عائلة محافظة للغاية، حيث كان والدي طاغية، وهكذا أصبحت طاغية. إذا كان هناك شيء لا يعجبني، فهذا هو.
أهم حدث في حياتك؟
أعتقد أنني أستطيع أن أذكر فقدان ساقي، ولكن أريد أن أقول إن الحدث الرئيسي في حياتي كان ولادة أختي.
ما هو الشيء المشترك بين الرياضي والرجل؟
انهم اقوياء. قوي في الروح والشخصية.
هل انت شخص سعيد؟
أعتقد أنني سعيد، نعم. بيئتي كلها وحياتي كلها تتحدث عن هذا.
ما الذي قد يفاجئك، أو حتى يصدمك؟
في الآونة الأخيرة، حرفيًا أول من أمس، حدث هذا: رأيت أطفالًا صمًا وبكمًا يلعبون الغميضة.
مجموعة السادة؟
لدي دائمًا نصف لتر من الفودكا وبطاقة اجتماعية وشمع اللحية معي.
ما الذي يمكن أن يجعلك تبكي؟
كثيراً. أعتقد أنه لا ينبغي لنا إخفاء مشاعرنا: إذا كنت تريد البكاء فابكي، وإذا كنت تريد أن تضحك فاضحك، وإذا كنت تريد أن تحزن فاحزن.
أهم اكتشاف في حياتك؟
لقد تعلمت مؤخرًا كيف يمارس الأشخاص المشلولون الجنس.
ما هو خوفك الرئيسي في الحياة؟
النحل. عندما زرت جدتي في القرية، كان نحل الجيران يلسعني دائمًا بلا رحمة وأصبحت منتفخة.
عادة ظلت معك لسنوات عديدة؟
أنا لم أتأخر أبدًا عن أي شيء. أكره التأخر: أشعر بعدم الارتياح عندما ينتظرني الناس.
يوم رجل مثالي؟
الاستيقاظ مبكرًا، الإفطار مع العائلة، العمل، التدريب في منتصف النهار، في المساء - لقاء ممتع وصاخب بصحبة الأصدقاء. وليلة بلا نوم.
إنجاز شخصي تفتخر به؟
أنا لا أفقد القلب أبدا.
ما هي الرياضة بالنسبة لك؟
الرياضة - هي الحياة. بدونها، أشعر أن هناك شيئًا مفقودًا، أعاتب نفسي، وأكتب للمدرب: “آسف، لدي تصوير، لكنني قمت بمئة تمرين ضغط هذا الصباح، هل هذا يحسب نحو ثلاثة كيلومترات في المسبح؟”
ما هو آخر شيء ضحكت عليه؟
حول كيفية لعب هؤلاء الأطفال الصم والبكم للغميضة.
نصيحة لمن يبكي الآن؟
تحدث المحفز الشهير والرياضي والمقدم التلفزيوني ديمتري إجناتوف عن مشاكل التكيف الاجتماعي للأشخاص ذوي الإعاقة في مقابلة حصرية مع "Living Sports".
يعد دميتري إجناتوف أحد أشهر الرياضيين الباراثلين في روسيا، وهو الرجل الذي أصبح نموذجًا يحتذى به للعديد من الأشخاص ذوي الإعاقة في بلدنا. حضر ديمتري مهرجان اللياقة البدنية الفريد "معرض اللياقة البدنية الروسي" كضيف شرف. وكجزء من الحدث، أجرى النجم الرياضي مقابلة مع بوابتنا.
– لماذا قررت زيارة معرض اللياقة البدنية الروسي؟
- لدي الكثير من الأصدقاء في مجتمع اللياقة البدنية. لقد تم استدعائي إلى هنا، قالوا إن قصتي ستساعد في تحفيز الكثير من الناس، ولهذا السبب أنا هنا.
– في رأيك، لماذا لا يزال العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة في روسيا يواجهون مشاكل في التكيف مع الحياة الطبيعية؟ هناك عدد قليل من الناس مثلك.
– الدعاية مشغولة الآن بأشياء مختلفة قليلاً. ليس هناك أي تركيز على الوضع الداخلي في البلاد، وهو ليس جيدًا كما يبدو لي. حتى أننا نقتل الأشخاص ذوي الإعاقة. يكفي أن نتذكر كيف قام المراهقون مؤخرًا بضرب شخص معاق حتى الموت تقريبًا ...
لسوء الحظ، حتى لو أخذت الرياضيين البارالمبيين، فلا أحد يعرف عنهم. وهذا أمر سيء للغاية. إذا طلبت من أي شخص رياضي أن يذكر خمسة رياضيين مشهورين، فسوف يذكر العديد منهم، ولكن ليس الرياضيين ذوي الاحتياجات الخاصة.
– ما الذي يجب فعله لتغيير الوضع؟
- نحتاج أن نخبر الناس أن هناك أشخاصًا رائعين. إنهم يريدون ممارسة الجنس وتكوين عائلات. إنها عصرية ورائعة تمامًا. تحتاج فقط لمساعدتهم. يجب أن يأتي العمل من كلا الجانبين. لا ينبغي للأشخاص الأصحاء أن يسخروا ويشيروا بأصابع الاتهام إلى الأشخاص ذوي الإعاقة. وفي الوقت نفسه، يجب على الأشخاص ذوي الإعاقة أن يتصرفوا بكرامة، وألا يكونوا متقلبين وأن يكونوا أعضاء جديرين في المجتمع.
– هل هناك العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة الذين يعيشون حياة كاملة؟
– لدي عدد كاف من الأصدقاء والمعارف الذين يعيشون أسلوب حياة نشط. قد يكون الآخرون خجولين فقط. ليس من عادتنا أن نتحدث بصراحة عن أنفسنا. التعليم السوفييتي لا يزال في رؤوسنا. والآن ما زلنا نعيش في القرن الحادي والعشرين. العالم تحكمه الصور - الشبكات الاجتماعية. علينا أن نخرج من أوكارنا ونثبت أننا موجودون.
– هل شعرت بعد أن أصبحت معاقاً أن حياتك انتهت؟ كيف تعاملت مع الأفكار السلبية؟
– يبدو لي أنني كنت دائمًا متفائلاً. حسنًا، ليس هناك ساق... نحن نعيش في القرن الحادي والعشرين، هناك تطورات هائلة. مهما حدث، لا توجد مشاكل في الأرجل، كما هو الحال مع الجبن، على سبيل المثال، في بلدنا.
- لقد رأيت إحدى مقابلاتك السابقة. هناك، كتب الناس في التعليقات أنهم لا يملكون القدرة المالية، مثلك، لدفع ثمن الأطراف الاصطناعية. ما الذي تخبره لهذا؟
- اتوسل اليك. حكومتنا تحاول مساعدة الجميع. وعلى وجه الخصوص، فقد تجاوز الآن تاريخ انتهاء الصلاحية لطرفي الاصطناعي. أنا أغوص مرة أخرى في النظام البيروقراطي. أحتاج إلى الحصول على التقرير من أخصائي الأطراف الاصطناعية، ثم الذهاب إلى طبيب المخدرات وإخباره بأنني غير مسجل. بعد ذلك، أذهب إلى الجراح الذي سيخبرني أنه يمكنني الحصول على طرف اصطناعي. ثم أذهب إلى MFC، ويبدأ الجهاز. بعد ذلك، كل ما تبقى هو تحفيزي عبر وسائل الإعلام حتى أحصل على كل شيء. كل شيء ممكن، كل شيء حقيقي. الناس لا يعرفون وهم كسالى.
– ألا تعتقد أن روسيا تفتقر إلى المحفزين مثلك؟ يوجد في الولايات المتحدة نفس نيك فوجيتشيتش والعديد من الآخرين.
- أوه، لا أستطيع أن أحمل شمعة لنيك فويشيتش. أولا وقبل كل شيء، لديها قصة مجنونة. اقرأها، إنها مثيرة للاهتمام للغاية. جلست في مترو الأنفاق كالأحمق وبكيت. ثم رفعت الكتاب إلى أعلى حتى يفهم الناس أنني كنت أقرأ كتابًا عنه.
هناك مثل هؤلاء الناس في روسيا. هم موجودون بشكل رئيسي على الشبكات الاجتماعية. إنهم لا يظهرون على شاشة التلفزيون لأنها فوضى كاملة. لا أحد يريد أن يكون كلبًا هناك في هذه البرامج غير الحوارية، بل في "عروض الكلاب".
عندما كنت في المستشفى، وجدت عددًا كبيرًا من الأشخاص في بلدان أخرى. الآن لدينا هؤلاء الناس أيضا. ربما بفضلي أصبح هناك المزيد منا في الفضاء العام.
– أمنية منك لقراء بوابتنا الذين قد يكونون من ذوي الإعاقات والمشكلات المشابهة.
"أعتقد أن أهم شيء هو الخروج من الشقة." تحتاج إلى الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. حاول الوصول إلى الخدمات الاجتماعية وأخبرهم بما تحتاجه. حاول، لا تخاف من الفشل.
من الواضح أن الأشخاص في الخدمات الاجتماعية يتكاسلون في معظم الحالات عن فعل شيء ما، لكن أعتقد أنه يمكنك الوصول إليهم.
في الأساس، لا تجلس في المنزل، تخرج وتمشي وتمارس الحب.
وفي وقت سابق، قالت سفيتلانا خوركينا، في مقابلة حصرية مع بوابتنا:
تم تذكر العرض التقديمي لشركة Apple من قبل المستخدمين الناطقين بالروسية ليس فقط لطرازين جديدين من iPhone، ولكن أيضًا لظهور "سايبورغ من روسيا" - ديمتري إجناتوف في إعلان Apple Watch. في الفيديو، يتدرب الرجل في حمام السباحة ويتحدث قليلاً عن كيفية استخدامه للأداة، لكن قصته الحقيقية أكثر إثارة للاهتمام: فهو مقدم برامج تلفزيونية وعضو في فريق السباحة البارالمبي الروسي.
في عرض منتجاتها الجديدة، لم تعرض شركة Apple فحسب، بل عرضت أيضًا مقطع فيديو ملهمًا عن ساعاتها الذكية. وفيه، روى أشخاص من بلدان مختلفة قصصًا حول كيف تساعدهم Apple Watch في حياتهم. وكان من بين الأبطال الروسي ديمتري إجناتوف، الذي قدم نفسه على أنه سايبورغ من روسيا.
مرحبا أبل. إنسان آلي من روسيا يكتب إليك. الآن أسعى كل يوم إلى إغلاق جميع حلقات النشاط. مع Apple Watch، أصبحت أفضل نسخة من نفسي. مع الامتنان، ديمتري.
وهو يروي جزءًا من قصته، وهو يمارس التمارين الرياضية في حوض السباحة. وهذا ليس من قبيل الصدفة: ديمتري عضو في فريق السباحة البارالمبي الروسي. وقصته الحقيقية تستحق الاهتمام أيضًا.
ديمتري إجناتوف يبلغ من العمر 28 عامًا. ولد في أقصى الشمال في مدينة كوجاليم، ثم درس في سانت بطرسبرغ. بعد الدراسة، ذهب ديمتري إلى الجيش في سيفيرودفينسك، حيث وقع حادث كلف الشاب ساقه، كما كتبت البوابة Neinvalid.ru.
وبعد أربعة أشهر من الخدمة، أعيد نشر وحدتنا. كان علينا أن نمر بالقرب من قاذفة صواريخ، والتي، كما تبين لاحقا، كانت سيئة التركيب. تسبب الاهتزاز في سقوط الوحدة. لقد فقدت ساقي، ورجل آخر فقد ذراعه، ولسوء الحظ، كانت النتيجة مميتة - توفي جنديان.
لكن الرجل لم يستسلم، فقد كان يعتقد أن التقنيات الحديثة ستسمح له أن يعيش حياة كاملة. وتبين أنه على حق. إنه يتعامل مع إعاقته بشكل مثير للسخرية، كما يتبين من وصف ملفه الشخصي على Instagram. على عكس الصور النمطية، هذا هو.
حتى خلال أيام دراسته، ظهر ديمتري على شاشة التلفزيون. بدأ ببرنامج عن "ألعاب الرجال" على قناة St.Petersburg REN TV، وعمل كمعلق اجتماعي في "Moscow-24"، ثم استضاف برنامجًا عن اللياقة البدنية "You Can Do More" على قناة Match-TV.
يتدرب ديمتري بجد ويقول على إنستغرام إنه يذهب إلى المسبح كل يوم. وهو رياضي بارالمبي في فريق السباحة الروسي ويخطط للفوز بالميدالية الذهبية في أولمبياد طوكيو للمعاقين في عام 2020.
في منشوراته على إنستغرام، يتحدث ديمتري كثيرًا عن أحلامه: رجل يريد أن يصبح بطلاً في السباحة البارالمبية، ويريد السباحة عبر مضيق البوسفور، والإبحار عبر المحيط الأطلسي، والحصول على TEFI.
أولاً، أريد عبور مضيق البوسفور، وثانياً، أحلم بقيادة السيمفونية التاسعة لبيتهوفن ومقدمة تشايكوفسكي عام 1812. ثالثًا، أحلم بالإبحار عبر المحيط الأطلسي، ثم الحصول على وشم لمرساة، كما فعل البحارة. وأخيرًا، أريد زيارة القطب الشمالي والحصول على TEFI وأصبح بطلاً للسباحة في الألعاب البارالمبية.
وعلى الرغم من أن إجناتوف لم يصل بعد إلى القطب الشمالي، إلا أنه يسافر كثيرًا. على سبيل المثال، يستلقي أحد الرياضيين منهكًا بعد قطار الملاهي في شنغهاي ديزني لاند.
لكنه هنا يقف على خلفية اليخوت في تركيا، ويبدو وكأنه بطل بعض الإعلانات.
يصبح الأشخاص ذوو الإعاقة الذين يحققون أهدافهم أبطالًا حقيقيين للشبكات الاجتماعية. على سبيل المثال، كان الفائز في مسابقة الجمال السيد إنجلترا. وهو الآن ينوي الفوز بلقب "السيد العالم".
استضافت زيورخ مسابقة Cybathlon الأولى على الإطلاق، وهي مسابقة للرياضيين ذوي الإعاقة باستخدام أجهزة مساعدة عالية التقنية، بما في ذلك الروبوتات. أقيمت المسابقة في ستة تخصصات، وتم تمثيل الروس في خمسة منها: BCI (واجهات الدماغ والحاسوب)، وEXO (الهياكل الخارجية)، وWHEEL (الكراسي المتحركة الآلية)، وLEG (الأطراف الاصطناعية للساق)، وARM (الأطراف الاصطناعية للذراع).
بعد التأهل، أقيمت النهائيات في ملعب Swiss Arena الذي يتسع لـ 10000 مقعد، حيث لم يصل من بين جميع الروس سوى ديمتري إجناتوف، الذي يتنافس في فئة LEG ويمثل فريق Ortokosmos. في المباراة النهائية، واجه ثلاثة آيسلنديين تمكنوا في النهاية من التغلب عليه. طُلب من الرياضيين إكمال ستة اختبارات، بما في ذلك مهام من الحياة اليومية: الصعود والنزول على سطح مائل مع صينية في أيديهم، والجلوس على الكرسي والنهوض منه، ورفع وتنزيل حقائب السفر والأشياء الأخرى أسفل الدرج.
تحدثت Lenta.ru مع Ignatov وزعيم Ortokosmos ستيبان جولوفين. لقد تبادلوا انطباعاتهم عن المنافسة وتحدثوا عن تطورها. بالإضافة إلى ذلك، أوضح ديمتري، الذي يستضيف برنامجًا عن اللياقة البدنية على قناة Match TV، كيف دخل الصحافة.
Lenta.ru: بعد الانتهاء، عانقتم عاطفيا جدا. هل تعتبرين المركز الرابع ناجحا؟
جولوفين: نعم، نعتقد أن هذه نتيجة جيدة. في المباراة النهائية، واجهنا ثلاثة أيسلنديين يستخدمون أفضل الأطراف الاصطناعية في العالم من نفس الشركة، ولكن مع تعديلات مختلفة. لقد استعدوا لهذه المسابقات لفترة طويلة لأنهم أرادوا الإعلان عن منتجاتهم. إن حقيقة أننا تمكنا من فرض القتال عليهم يعد نجاحًا كبيرًا.
دميتري، أنت الممثل الوحيد للمنتخب الروسي الذي وصل إلى نهائيات المسابقة. هل شعرت بمسؤولية خاصة؟
إجناتوف: لا، لم أفكر في ذلك. لم يعجبني أن العديد من أعضاء فريقنا غادروا الساحة بعد التأهل ولم يدعموني بأي شكل من الأشكال. أما بالنسبة للأداء نفسه، فأنا لست سعيدًا جدًا، وأعتقد أنني تمكنت من المنافسة على المركز الثاني.
أي اختبار كان الأصعب؟
عندما كان عليك القفز من صخرة إلى صخرة. كانت هذه العقبة هي التي تجاوزتها بالخطأ.
أنت أحد الطيارين القلائل الذين عملوا من أجل الجمهور: لقد لعبت أمام الكاميرا، وطلبت الدعم قبل البداية. هل هذا نوع من الخدعة الذكية؟
إجناتوف:انبعثت طاقة محمومة من المتفرجين في المدرجات. حاولت استيعابها وإعطائها في البداية.
جولوفين:أود أن أشير إلى أنه في جميع المسابقات الكبرى، يكون أداء الرياضيين الذين يعرفون كيفية العمل مع الجمهور أسهل بكثير. على العكس من ذلك، حشد كبير من الناس يضغطون على شخص ما. الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهؤلاء الرياضيين.
لماذا لم يكن من الممكن التغلب على هذه العقبة دون فشل؟ ربما هو تعديل الطرف الاصطناعي؟
إجناتوف:اذهب وجرب هذا الاختبار بنفسك على ساقيك. لست متأكدًا من أنك ستنجح في المرة الأولى. مع الأطراف الاصطناعية، كل شيء أكثر تعقيدًا.
جولوفين:يتطلب تنسيقًا ممتازًا، بالإضافة إلى ذلك، يجب القيام بكل شيء بسرعة كبيرة، لأنك تتنافس مع المشاركين الآخرين.
جولوفين:أعتقد أن كل شيء سار على ما يرام. كان أداء اللاعبين جيدًا، مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يكن لدينا سوى القليل من الوقت للاستعداد. هنا قدمنا تطوراتنا، وليس المنتجات النهائية، مثل بعض الفرق. شخصياً، زودنا المطورون بطرف اصطناعي منذ شهر ونصف فقط. أنا متأكد من أنه سيتم العمل على تصحيح الأخطاء و
في المرة القادمة سوف نأتي مسلحين بالكامل.
إجناتوف:نقطة أخرى مهمة هي أن العديد من الدول جاءت بأطراف صناعية مستوردة، وأعتقد أن هذا خطأ. لقد قدمنا تطويرنا الذي يتكون من 99 بالمائة من المواد المحلية.
أخبرنا عن كيفية سير التدريب.
إجناتوف:وصلنا إلى هنا قبل أيام قليلة من المنافسة. لقد تمكنا من التدرب على جميع العوائق، لكن لم تتح لنا الفرصة لإكمال المسار بالكامل.
الصورة: الخدمة الصحفية لفريق Cybathlon الروسي
هل يمكن أن تخبرني بالتكلفة التقريبية لتطويرك؟ ما مدى إمكانية الوصول إليها بالنسبة للأشخاص العاديين؟
إجناتوف:من الصعب الآن تحديد السعر، ولكن يمكننا أن نقول بكل ثقة: يحتوي الطرف الاصطناعي على جميع الوظائف الضرورية في الحياة اليومية، لذا يمكن أن يكون مفيدًا جدًا للناس. الطرف الاصطناعي الخاص بنا هيدروليكي بالكامل، ولا توجد آليات إلكترونية، ولا يحتاج إلى شحن أو إدخال بطاريات. أود أن أشير إلى هيكل القدم: فهو أيضًا هيدروليكي ويمكنه تغيير ارتفاعه حسب السطح الذي يسير عليه الشخص.
منذ متى وأنت تستخدم أطقم الأسنان؟
إجناتوف:لقد كنت بدون ساق منذ أربع سنوات وقمت بتجربة العديد من الموديلات، معظمها إلكترونية. لقد استقرت الآن على التنمية المحلية. أنا لست حزينًا، أنا أمشي وأستمتع بالحياة.
كيف ظهرت على قناة Match TV؟
تمامًا كما يحدث غالبًا على شاشة التلفزيون الروسي - من خلال التعارف. جاء الرجال لتصوير قصة عني، وسألتهم إذا كان بإمكاني الحصول على وظيفة معهم. لقد أعطوني رقم المنتج، اتصلت، وفي النهاية سار كل شيء على ما يرام.
مع اقتراب اليوم العالمي للمرأة على قدم وساق، أعدت HELLO.RU مفاجأة سارة لقرائها: فقد جمعت ممثلين وحشيين لمختلف المهن الإبداعية في مشروع واحد وطلبت منهم التحدث والعرض. تحدث بالطبع عن الفتيات والهدايا ولكن أظهر رومانسيتك وعينيك الجميلتين اللتين غرق فيهما أكثر من معجب متحمس. ومن بين الأبطال الذين يرضون العين والأذن المصور تيموفي كولسنيكوف، والمقدم التلفزيوني يفغيني سافين، والممثل إيفان فومينوف، والعارضة فيودور جماليا، والمقدم التلفزيوني ديمتري إجناتوف، وعارضة الأزياء آرثر كولكوف، والموسيقي أنطون لافرينتييف.
تيموفي كولسنيكوف، مصور، مخرج
تيموفي كولسنيكوف
أحب تلقي المزيد، حتى لو كان ذلك أنانية من جانبي. عندما تقدم هدية لنفسك، فهذا شعور مختلف. الفرح من الفرح، أو شيء من هذا.
أعتقد أن الهدية الأكثر إبداعًا هي كعكة براوني كبيرة ولذيذة، تم صنعها على شكل قلب بيد فتاتك الحبيبة. أنا أحب الكعكة!
في رأيي، أفضل هدية هي السفر. ذات يوم كانت رحلة رائعة إلى جورجيا.
يفغيني سافين
ما الذي يرضيك أكثر - العطاء أم الأخذ؟
أعط بالتأكيد. ولكن لا يقتصر الأمر على تقديم الهدية فحسب، بل قم بإعداد الهدية وضرب هدفها، مما يؤدي إلى عاصفة من المشاعر. على الرغم من أنه بصراحة، فإن تلقي الهدايا أمر لطيف أيضًا. إدراك أنهم يتذكرونك ويريدون إرضائك.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لك فتاة على الإطلاق؟
يقول الجميع أن الرجال صريحون وغير مبتكرين. وأود أن أقول هذا عن الفتيات. في كثير من الأحيان كان يتم تقديم عشاء مطبوخ في المنزل لي ثم ممارسة الجنس الجيد. وهذا هو الحال عندما لا يعني المبتذل السوء. هذه القصة هي هدية رائعة في أي مناسبة.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لفتاة على الإطلاق؟
في أحد أيام الثامن من مارس، قمت برحلة إلى روما لزوجة أعز أصدقائي. لمدة أسبوع، تجول الثلاثة حول المدينة الربيعية الأبدية مع ابنهم الصغير. على الرغم من أن الهدية كانت موجهة إليها، إلا أنه في تلك اللحظة بدا لي أنهم جميعًا بحاجة إليها. كل شيء سار كما ينبغي.
الهدية لا تحتاج إلى سبب أو عطلة. ينبغي أن تعطى في كثير من الأحيان قدر الإمكان. ولكن هناك امرأة مميزة في حياتي - أمي. في اليوم الثامن سأتصل بها وأخبرها أنني أحبها.
إيفان فومينوف، ممثل
إيفان فومينوف
ما الذي يرضيك أكثر - العطاء أم الأخذ؟
أنا أفضل أن أعطي. بشكل عام، في الآونة الأخيرة سادت الرغبة في العطاء. فالفرحة التي تشعر بها عندما ترى فرحة قريبك هي فرحة التعرف على نفسك في الآخر. وعلى الرغم من أن لحظات السعادة هذه عابرة، إلا أنها بمثابة مؤشر لهذا الشعور الضخم والشامل الذي يطلق عليه عادة الحب.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لك فتاة على الإطلاق؟
كان عمري 15 أو 16 عامًا، والفتاة التي كنت أحبها، ولكن لأسباب مختلفة لم نتمكن من أن نكون معًا، على الرغم من أننا كنا أصدقاء، بدأت في مواعدتي في عيد ميلادي. لست متأكدا من الإبداع، ولكن على الأقل في ذلك الوقت كانت الهدية الأكثر رغبة.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لفتاة على الإطلاق؟
كان عيد ميلاد الفتاة التي كنا نتعرف عليها منذ ما يقرب من 4 سنوات. كانت في موسكو، وكنت في باريس في جولة مع مركز غوغول. طلبت من زميلتي أن تكون مندوبة توصيل الزهور، فوافق على ذلك وأحضر لها باقة زهور. اتصلت بي على الفور عبر Skype، كنت جالسا أمام شاشة الشاشة مع كعكة مع الشموع المشتعلة، في انتظار مكالمتها، وكان صديقي يقف خلف هذه الشاشة. وعند العد الثلاثة، عندما انفجرت في شاشتها في موسكو، انفجرت صديقتي من خلف شاشتي في باريس. انطفأت الشموع كأنها من أنفاسها.
في الثامن من مارس، أكون أصليًا ومبدعًا بشكل خاص. أود أن أقول إن إبداعي خارج المخططات ويمكن تدريسه في أرقى دور الأزياء في باريس. لذلك، أعطي الزهور، وبالتأكيد زهور التوليب.
فيودور جماليا، ممثل، عارض أزياء، كابتن نادي الجري
ما الذي يرضيك أكثر - العطاء أم الأخذ؟
كلما بدأت في التفكير في الآخرين، قل تفكيرك في نفسك، وسرعان ما تتضاءل احتياجاتك ومشاكلك "العالمية" المزعومة. يتوقف البعض عن إزعاجك، والبعض الآخر يختفي تمامًا. أنا مع الأنانية المدروسة. لذلك، بالطبع، أعط. هذه هي القوة، بالتأكيد.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لك فتاة على الإطلاق؟
أتذكر الكثير من اللحظات الممتعة، والتي ما زلت ممتنًا جدًا لها لبعض الأشخاص: لقد ظلت عالقة في ذاكرتي، ولن أنساها أبدًا. الشيء الأكثر أهمية هو الاهتمام. ولكي يشعر من تحب أنه يستطيع أن يجعلك سعيدًا لثانية واحدة.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لفتاة على الإطلاق؟
أعتقد أن الفتيات اللاتي تلقين هدايا مني سوف يجيبن على هذا السؤال بشكل أفضل مني.
أعطي الحب والاهتمام والرعاية. 8 مارس هو اليوم الذي تصبح فيه جميع الفتيات أميرات حقيقيات. شكرا للرجال الذين هم في مكان قريب.
ديمتري إجناتوف، مقدم برامج تلفزيونية ورياضي باراثليث
ما الذي يرضيك أكثر - العطاء أم الأخذ؟
أحب تلقي الهدايا! وهكذا، وبدون سبب - أحب عندما يفاجئ الناس. وبالطبع، تفريغ العبوة: البحث في الورق، أو البحث عن مقص وسط الضجة، أو قضم العبوة.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لك فتاة على الإطلاق؟
أهداني صديقي ذات مرة مجموعة من قبعات السباحة المضحكة والغريبة! لقد سررت وبدأت في جمعها. في روسيا، لا يوجد سوى اللونين الأبيض والأسود، لكن لا يمكنك الحصول على واحدة مع غزال عيد الميلاد أو ابتسامة على شكل لحم خنزير مقدد.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لفتاة على الإطلاق؟
يوجد سوق صديق للبيئة بالقرب من منزلي: الجميع يعرفني هناك ويحاولون دائمًا تقديم النصح لي والسماح لي بتجربة كل ما هو طازج ولذيذ. وفي أحد الأيام أعطاني البائعون حبة البرسيمون لأجربها. اتضح أنه لذيذ بشكل لا يصدق وقد أحبته صديقتي يانا. أعطيتها صندوقًا كاملاً، مما أسعدها ليس فقط، بل أيضًا "أهل السوق".
ربما يكون لدى كل عائلة هذا التقليد: الذهاب مع الأب عشية العطلة أو في الصباح الباكر من يوم 8 مارس لشراء الزهور وتوصيل الزهور والحلويات في الصباح.
أرتور كولكوف، عارضة الأزياء
ما الذي يرضيك أكثر - العطاء أم الأخذ؟
لا أحب الهدايا الموجهة لي. لذلك، بدلا من ذلك، أعط.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لك فتاة على الإطلاق؟
جسم طائر... أي طائرة بدون طيار!
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لفتاة على الإطلاق؟
بصراحة، كثيرا ما أنسى التواريخ المهمة، وخاصة الهدايا. أعتقد أن الهدية الأكثر إبداعًا التي قمت بإنشائها كانت في روضة الأطفال عندما اضطررنا إلى صنع بطاقات بأيدينا.
بالتأكيد الزهور!
أنطون لافرينتيف، موسيقي
ما الذي يرضيك أكثر - العطاء أم الأخذ؟
أشعر بسعادة كبيرة من لحظة تقديم الهدايا. رؤية عيون الشخص وعواطفه لا تقدر بثمن!
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لك فتاة على الإطلاق؟
بمناسبة عيد ميلادي، حصلت على فيديو مع تهنئة من أصدقائي. لقد جمعت أشخاصًا من قارات مختلفة، وكان حجمها مثيرًا للإعجاب، وبقيت الهدية في الأذهان مدى الحياة.
ما هي الهدية الأكثر إبداعًا التي قدمتها لفتاة على الإطلاق؟
أعطى فتاة رحلة إلى باريس التي حلمت بها. لقد كانت مفاجأة كاملة بالنسبة لها، فهي لم تشك في أي شيء. وفي 8 مارس، أعطى معجبي الفتاة مفاجأة طال انتظارها، كما آمل، في شكل طلب مسبق لألبومه الأول "رحلاتي". لقد كانوا ينتظرون، أعلم (يبتسم).
يجب أن تكون الهدية موضع ترحيب ومفيدة في رأيي. لذلك، أكتشف دائمًا ما ترغب المرأة التي أحبها في الحصول عليها وإعطائها لها. وبالطبع الاهتمام والزهور والاحتفال والمفاجآت!
_______________________________________________________________________
أفكار هدايا ليوم المرأة العالمي من HELLO.RU. انقر على السهم لمشاهدة المعرض:
تحميل...
