عرض تقديمي عن التربية الأخلاقية للظبية. من الخبرة العملية لمعلم ما قبل المدرسة الكبير. عرض تجربة العمل. التربية الروحية والأخلاقية في المؤسسات التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة

"التطور الروحي والأخلاقي" - طبيعة التربية الحديثة. ولا يوجد موقف مشترك بشأن قضايا التعليم. هيكل برنامج DNR&V للطلاب على مستوى LEO. برامج الموارد البشرية. المعلم الحديث . التنمية الروحية والأخلاقية وتعليم شخصية المواطن الروسي. مجال المشكلة.

"برنامج التربية الروحية والأخلاقية" - البيئة الاجتماعية والثقافية. نوفمبر 2011 – سبتمبر 2012 – تطوير وتنفيذ البرامج المنظمة والاختيارية. مراحل. المهمة 4. تكوين موقف قائم على القيمة تجاه الصحة ونمط الحياة الصحي. التربية على المواطنة والوطنية واحترام الحقوق والحريات والمسؤوليات؛ الأهداف:

"مفهوم التربية الروحية والأخلاقية" - مفهوم التربية الروحية والأخلاقية لأطفال المدارس. الجمعيات الدينية. الوحدة التنظيمية. منظومة القيم الوطنية الأساسية. مفهوم التطور الروحي والأخلاقي وتعليم شخصية المواطن الروسي. عائلة. معيار الدولة الفيدرالية للتعليم العام. وسائل الإعلام الجماهيرية.

"التربية الروحية والأخلاقية لأطفال المدارس" - نادي "هارموني". الكتل المواضيعية. نادي "الوئام". اختياري "أساسيات الثقافة الأرثوذكسية". قاعة محاضرات أولياء الأمور. التربية الروحية والأخلاقية لأطفال المدارس. الأحداث التقليدية. درس مشترك عروض الأفلام الرحلات دراسة التراث التاريخي. مهام. فئات الاهتمام. تنبؤ بالمناخ.

"التربية الروحية والأخلاقية" - الفترة الحديثة في التاريخ والتعليم الروسي هي فترة تغيير المبادئ التوجيهية للقيم. شاتالوفا أو.أ. دورة ORKSE ومنطقتنا. مقدمة لمنهج دورة ORKSE التجريبية. ما هي التحديات التي تواجهها المدارس؟ عرض تقديمي حول موضوع: "التربية الروحية والأخلاقية لأطفال المدارس. عينة من أقسام برنامج التنمية الروحية والأخلاقية وتعليم أطفال المدارس.

"التربية الأخلاقية في المدرسة" - تأسست عام 1980. عدد الطلاب - 960 شخصا. معلومات عن المدرسة. إي.في. مانوكينا مدير المؤسسة التعليمية البلدية المدرسة الثانوية رقم 6، توتايف 2010 عدد الفصول - 38 عدد المعلمين - 74 شخصا. احصل على لقب "المعلم المكرم" - 5 أشخاص. حصل على وسام "العامل الفخري للتعليم العام" – 3 أشخاص.

هناك 18 عرضا في المجموع

شريحة 1

"التربية الروحية والأخلاقية على المجمع التربوي والمنهجي والأصول الاجتماعية والثقافية"

الشريحة 2

الشريحة 3

“...إن التربية الروحية والأخلاقية، وتأكيد مُثُل الخير والرحمة والعدالة، هي الرسالة الأكثر أهمية ليس فقط لمنظمة دينية، ولكن أيضًا للمجتمع ككل. لقد ساعدت هذه القيم في جميع الأوقات على توحيد وطننا وشكلت التقاليد الوطنية والمبادئ الأخلاقية. واليوم يسمحون لروسيا بالحفاظ على جذورها التاريخية واستقلالها الثقافي والروحي. رئيس الاتحاد الروسي د. ميدفيديف.

الشريحة 4

“… سيكون موضوع اهتمامنا الخاص هو الشباب، الذين هم اليوم في أمس الحاجة إلى الإرشاد الروحي. في عصر النسبية الأخلاقية، عندما تسرق دعاية العنف والفجور أرواح الشباب، لا يمكننا أن ننتظر بهدوء حتى يتجه الشباب إلى المسيح: يجب أن نلتقي بالشباب في منتصف الطريق - بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك بالنسبة لنا، الناس من الأجيال المتوسطة والكبيرة، - مساعدتهم على اكتساب الإيمان بالله ومعنى الحياة، ومن خلال ذلك إدراك ماهية السعادة الإنسانية الحقيقية. قداسة بطريرك موسكو وسائر روسيا كيريل

الشريحة 5

الصلة في عملية التعليم، لا يتم احترام الاستمرارية التاريخية للأجيال. يعاني الأطفال ابتداءً من سن ما قبل المدرسة من نقص المعرفة بالقيم الروحية: (الأسرة، الخير، الضمير، الشرف، الإخلاص). نظام العمل مع أسر التلاميذ فيما يتعلق بالتربية الروحية والأخلاقية غير مكتمل بشكل كافٍ.

الشريحة 6

الروحانية هي حالة قرب روح العالم الداخلي للإنسان من العالم العلوي والجبلي. الأخلاق هي عزم الإرادة الثابت والدائم على اتباع الميول الصالحة للقلب والضمير (الأخلاق الحميدة). التعليم الروحي والأخلاقي هو نشاط هادف يهدف إلى الاستعادة التدريجية للبنية المتكاملة للشخصية وتقرير المصير للشخص وتحسين فضيلته. التجربة الاجتماعية والثقافية هي علاقة الشخص بالمجتمع.

الشريحة 7

الغرض من التربية الروحية والأخلاقية في المؤسسات التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة: الحفاظ على الصحة الروحية والأخلاقية للأطفال. تعريفهم بالقيم الأخلاقية والروحية للثقافة الأرثوذكسية. الرغبة في إحياء تقاليد التربية الأسرية.

الشريحة 8

الأهداف: 1. تنمية احترام المعايير الأخلاقية للأخلاق المسيحية. علم التمييز بين الخير والشر، وحب الخير، والقدرة على فعل الخير. قمع (بأشكال مختلفة) المظاهر غير الأخلاقية في تطلعات الطفل وأفعاله. 2. تهيئة الظروف لتصور صورة شاملة للعالم. 3. تكوين شعور بالحب للوطن الأم بناءً على دراسة التقاليد الثقافية الوطنية. 4. تنمية القدرة على إدراك الأعمال الأدبية وتحليلها وتعلم التعبير عن المشاعر وإثراء المفردات. 5. تطوير الثقافة الموسيقية وتعريف الناس بالغناء الكورالي والموسيقى الكلاسيكية والمقدسة والشعبية. 6. القيام بعمل مستهدف في التربية البدنية وتقوية الإرادة والتحمل. 7. غرس مهارات العمل وتعليم كيفية القيام بالمهام المنزلية البسيطة وتعليم أساسيات العمل اليدوي والأنشطة الإنتاجية. 8. توجيه الأسرة نحو التربية الروحية والأخلاقية للأطفال (تعريف الوالدين بأساسيات التربية وعلم النفس الأرثوذكسي، وتكوين أفكار حول أشكال الحياة الأسرية التقليدية).

الشريحة 9

الشريحة 10

الفرضية: يجب أن يكون التعليم الروحي والأخلاقي شاملاً، وأن يتخلل جميع أنواع أنشطة طفل ما قبل المدرسة، ويتم إجراؤه في الحياة اليومية وفي فصول خاصة للتعرف على البيئة. إن وجود مثل هذه الفصول هو شرط لا غنى عنه للتعليم الروحي والأخلاقي الكامل الذي يتم تنفيذه في النظام.

الشريحة 11

النتائج المتوقعة يتميز طفل ما قبل المدرسة في مجال التربية الروحية والأخلاقية بالوعي بالقيمة الأخلاقية للخير والواجب والرحمة والرحمة وحب الحقيقة والمسؤولية وفهم أهمية الموقف الإيجابي تجاه الطبيعة وتجاه الذات وتجاهها. الآخرين، فيما يتعلق بمسؤولياتهم، إتقان أساليب السلوك، إتقان الكلام، استخدام المعلومات الواردة في الأنشطة المشتركة والمستقلة المنظمة خصيصا (العمل، اللعبة، الموسيقى، الفن، مع مزاج عاطفي واضح).

الشريحة 12

مراحل العمل: المرحلة الأولى الأهداف التحضيرية: دراسة الأدبيات حول هذه القضية. تحديد شروط حالة العمل في موضوع معين. مسح الوالدين. اجتماعي مسح المعلمين.

الشريحة 13

المرحلة الثانية عملية: الأهداف: تهيئة الظروف الملائمة للعمل مع الأطفال. -الدعم البرمجي والمنهجي -القاعدة المادية والتقنية -التوظيف -التفاعل مع أولياء الأمور.

الشريحة 14

المرحلة الثالثة هي التعميم. الأهداف: تحديد الأساليب الأكثر فعالية للعمل مع الأطفال في التربية الروحية والأخلاقية. التبرير النظري والعملي لنتائج العمل.

في 13 نوفمبر، في روضة الأطفال لدينا، كجزء من قراءات عيد الميلاد، عُقد اجتماع مائدة مستديرة حول موضوع "التربية الروحية والأخلاقية للأطفال على أساس التقاليد الأرثوذكسية". وكان المشاركون ممثلين عن رجال الدين وكبار المعلمين والمعلمين رياض الأطفال في منطقة Orekhovo-Zuevsky. شارك المعلمون تجربتهم في العمل على هذه القضية، وناقشوا أيضًا آفاق العمل في برنامج "Kind World" الذي حرره L. L. Shevchenko. لقد كان التعليم الروحي والأخلاقي أولوية في مؤسستنا التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة لمدة سبع سنوات. أقدم تجربتي في العمل في شكل عرض تقديمي

تحميل:

معاينة:

لاستخدام معاينات العرض التقديمي، قم بإنشاء حساب Google وقم بتسجيل الدخول إليه: https://accounts.google.com


التسميات التوضيحية للشرائح:

التربية الروحية والأخلاقية للأطفال على أساس التقاليد الأرثوذكسية من تجربة معلمي روضة MBDOU TsRR رقم 59 "Yolochka"

“...إن التربية الروحية والأخلاقية، وتأكيد مُثُل الخير والرحمة والعدالة، هي الرسالة الأكثر أهمية ليس فقط للمنظمة الدينية، ولكن أيضًا للمجتمع ككل. لقد ساعدت هذه القيم في جميع الأوقات على توحيد وطننا وشكلت التقاليد الوطنية والمبادئ الأخلاقية. واليوم يسمحون لروسيا بالحفاظ على جذورها التاريخية واستقلالها الثقافي والروحي. نعم. ميدفيديف "... من الصعب الاختلاف مع أولئك الذين يزعمون أنه لولا المسيحية والإيمان الأرثوذكسي وبدون الثقافة التي نشأت على أساسهم لما كانت روسيا موجودة. لذلك، من المهم العودة إلى هذه المصادر الأولية عندما نستعيد أنفسنا ونبحث عن الأسس الأخلاقية للحياة. » ف.ف. ضعه في

نتائج الاستطلاع على الرغم من اختلاف الآراء، فإن جميع الآباء يرغبون في أن يكون أطفالهم على دراية بالتقاليد والدين وأن يكبروا بأفكار واضحة حول الأخلاق والأخلاق. في المتوسط، 95٪ من العائلات يطلقون على أنفسهم اسم الأرثوذكسية ولديهم موقف إيجابي تجاه مشاركة أطفالهم في اجتماعات مع كاهن أرثوذكسي أو الذهاب في رحلة إلى الهيكل مع المعلم. هل تعتبر عائلتك أرثوذكسية؟ هل تحتفل بالأعياد الأرثوذكسية؟ هل عمّدت طفلك في الكنيسة؟ هل تزور الكنيسة الأرثوذكسية؟ ما هو موقفك من زيارة طفلك للكنيسة الأرثوذكسية مع المعلمين؟ هل يعرف طفلك كيف يتصرف بشكل جيد؟ هل تقرأ الفولكلور الروسي لطفلك؟ الحكايات والأمثال والأقوال؟ هل تغرس الأخلاق في أطفالك؟ مشاعر؟ ماذا ستفعل إذا فعل طفلك شيئًا سيئًا؟ كم مرة تتواصلين مع طفلك؟ هل يشاهد طفلك التلفاز كثيرًا؟ هل يلعب طفلك ألعاب الكمبيوتر؟

شروط العمل على التربية الروحية والأخلاقية للأطفال في مؤسسة ما قبل المدرسة توافر بيئة تطوير الموضوع للعملية التعليمية؛ توفير البرمجيات والأدب المنهجي والخيالي. التدريب المهني للمعلمين حول هذه المسألة.

خلق بيئة تطوير الموضوع

متحف الآثار بأعجوبة، تم العثور على أدوات منزلية قديمة محفوظة في شقق المدينة، وفي الأكواخ، وفي منازل أقارب القرية. في الغرفة المجانية لرياض الأطفال، قاموا بتركيب موقد، وصنعوا مقاعد وطاولات خشبية، ووضعوا سجادًا محلي الصنع. ظهر في "الكوخ": ضريح ومناشف مطرزة وعجلة غزل وسماور وأدوات مطبخ.

رحلات إلى المعبد في ذلك الوقت، تم بناء معبد في قريتنا، وفي مبنى روضة الأطفال كانت هناك كنيسة منزلية. زارها أطفالنا مع معلميهم، وتحدثوا مع الكاهن، وحصلوا على أيقونات شخصية كهدايا. قام الأب أندريه أيضًا بزيارة روضة الأطفال لدينا وحضر حفلات الإجازة.

دروس للأطفال في متحف الآثار "يا لها من معجزة السماور" "مرحبا بكم أيها الضيوف الأعزاء" "الكوخ مصنوع من الطوب، أحيانا بارد، وأحيانا ساخن"

التعرف على الثقافة الشعبية الاحتفالية خلال دروس الموسيقى، يتعلم الأطفال الأغاني والرقصات الشعبية. بمساعدة الأعياد الشعبية "جاء Kolyada عشية عيد الميلاد" و "أوه أنت يا Maslenitsa" و "Red Hill" يتعرفون على الثقافة الاحتفالية للشعب الروسي.

عطلة مخصصة ليوم النصر

الأعياد الأرثوذكسية في رياض الأطفال

لقد أظهرت تجربتنا أن العطلة الأرثوذكسية في رياض الأطفال لها تأثير إيجابي على جميع الأطفال. يحتفظ الأطفال بفرحة الحدث الاحتفالي في أرواحهم لفترة طويلة ويخبرون عائلاتهم عن انطباعاتهم.

العمل مع الوالدين إن العمل على تنمية المبادئ الأخلاقية لدى الأطفال معقد ومتعدد الأوجه ولا ينتهي أبدًا. ونأمل أن تنمو بذور الخير في نفوس الأطفال وأن يكبر أطفالنا ليكونوا مواطنين طيبين وأذكياء وصالحين في بلدهم الأصلي. أشكر لك إهتمامك!



تعد مرحلة ما قبل المدرسة فترة مهمة في حياة الطفل، حيث يتشكل الشعور بقدراته الخاصة، والحاجة إلى نشاط مستقل، والأفكار الأساسية حول العالم من حولنا، والخير والشر فيه، والأفكار حول هيكل الأسرة والأرض الأصلية. في سن ما قبل المدرسة، هناك تراكم نشط للتجربة الأخلاقية والتحول إلى الحياة الروحية. لقد أصبح العالم عدوانيًا تجاه الأطفال، وصناعة الطفولة، من الألعاب إلى النشر التجاري العالمي والرسوم المتحركة والمشاريع التلفزيونية، لها تأثير مدمر على نفسية الأطفال وأخلاقهم وعالمهم الروحي. فجأة اختفت في مكان ما ألعابنا القديمة الجيدة وكتبنا ورسومنا المتحركة وصورنا اللطيفة والعزيزة من عالم الطفولة والشخصيات الأدبية والكرتونية التي نشأ عليها أكثر من جيل. يعد تطوير وإثراء العالم الروحي والأخلاقي لأطفال ما قبل المدرسة أهم عنصر في العمل التربوي








والأهداف هي تربية الطفل على الحب والمودة لأسرته، وبيته، وروضة أطفاله، وشارعه، ومدينته؛ تشكيل موقف رعاية تجاه الطبيعة وجميع الكائنات الحية؛ غرس احترام العمل؛ تطوير الاهتمام بالتقاليد والحرف الروسية؛ تكوين المعرفة الأساسية حول حقوق الإنسان؛ توسيع الأفكار حول المدن الروسية؛ تعريف الأطفال برموز الدولة (شعار النبالة، العلم، النشيد الوطني)؛ تنمية الشعور بالمسؤولية والفخر بإنجازات البلاد؛ تكوين التسامح والشعور باحترام الشعوب الأخرى وتقاليدها.


اتجاهات العمل 1. الروحية والتعليمية (عملية التعليم المستمر، المحادثات، التعاليم الشفهية). 2. التعليمية والترفيهية (الإجازات، الألعاب الخارجية والتعليمية، ألعاب الأدوار والبناء، المشي، الرحلات، التنزه). 3. ثقافية وتعليمية (لقاءات، جولات هادفة، رحلات، حفلات موسيقية، مشاهدة أشرطة سينمائية). 4. الأخلاق والعمل (عمل الخدمة الذاتية، تنظيف المجموعة والإقليم، العمل على أساس الاهتمامات، النشاط الإنتاجي، تقديم الهدايا للعطلات).






الطريقة اللفظية: قراءة ورواية الأعمال الأدبية (قصائد، حكايات، ألغاز) من قبل المعلم، الأطفال، أولياء الأمور؛ قصص الأطفال المبنية على الرسوم البيانية والرسوم التوضيحية ونمذجة القصص الخيالية؛ محادثات مع عناصر الحوار، تلخيص قصص المعلم؛ إجراء مجموعة متنوعة من الألعاب (المستقرة، لعب الأدوار، التعليمية، الألعاب المسرحية، إلخ)؛ تحليل المواقف اليومية. إجراء اختبارات ومسابقات وأمسيات تحت عنوان؛


طريقة عملية لتنظيم الأنشطة الإنتاجية. إجراء الألعاب (البناء، التعليمية، النشطة، المستقرة، التمثيل الدرامي، إلخ)؛ صنع دمى للحكايات الخرافية. تنظيم إنتاج المسرحيات، والحكايات الخرافية، والأعمال الأدبية، بالإضافة إلى المسابقات والاختبارات؛ إجراء رحلات في اتجاهات مختلفة؛ تنظيم أمسية مع أولياء الأمور، للآباء والأمهات والأقران؛ صنع الوسائل البصرية للفصول الدراسية مع الأطفال.


أشكال العمل مع الأطفال - محادثات وألعاب ذات محتوى أخلاقي وروحي. الحرف اليدوية وجميع أنواع الأنشطة الفنية الإبداعية للأطفال. عقد العطلات المشتركة. مشاهدة شرائح الأفلام والشرائط السينمائية واستخدام التسجيلات الصوتية والوسائل التعليمية التقنية. الرحلات والمشي المستهدف (على طول الشارع والقرية). صدقة الأطفال. أمسيات مواضيعية ذات طابع جمالي (الرسم، الموسيقى، الشعر). تنظيم المعارض (الأنشطة المشتركة للأطفال وأولياء الأمور). عرض حكايات موسيقية ذات محتوى روحي وأخلاقي. الأمسيات الإبداعية. تنظيم فعاليات العيش المشترك للبالغين والأطفال.


أشكال العمل مع الوالدين: اجتماعات الوالدين حول مواضيع روحية وأخلاقية؛ قاعة المحاضرات للآباء والأمهات. مظاهرات مفتوحة للعملية التعليمية. أمسيات الأسئلة والأجوبة؛ إجراء فعاليات تعليمية مشتركة (المعارض والمسابقات والندوات والمقابلات مع الوالدين على أساس الحوار والندوات المواضيعية باستخدام TOO)؛ دروس اختيارية مع أولياء الأمور: استجواب واختبار الوالدين من أجل تحديد الأخطاء وتصحيح عملية التربية الروحية والأخلاقية في الأسرة؛ أنواع العمل المرئية: منصات المعلومات للآباء والأمهات، والمجلدات المتحركة، ومعارض أعمال الأطفال، والألعاب التعليمية، والأدب؛ الرحلات.


أشكال العمل مع أولياء الأمور في الحفاظ على خريطة اجتماعية لدراسة وتعميم ونشر تجربة التربية الأسرية؛ العمل الفردي مع الأطفال في المنزل (الاحتفاظ بدفتر ملاحظات عن التطور العاطفي للطفل)؛ عطلات مشتركة مع أولياء الأمور، والعروض، وأيام أسماء الأطفال؛ مساعدة الوالدين لرياض الأطفال (تحسين المنطقة، والمشاركة في التحضير للعطلات، والإصلاحات البسيطة، والأعمال المنزلية).



عرض تجربة العمل في التعليم الروحي والأخلاقي في المؤسسات التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة

أنوفريفا إيرينا فيكتوروفنا، معلمة أولى في المؤسسة التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة البلدية "روضة الأطفال "بيل"، r.p. دوخوفنيتسكوي، منطقة ساراتوف

سيكون عرضي التقديمي لتجربة العمل في التعليم الروحي والأخلاقي في المؤسسات التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة موضع اهتمام كبار المعلمين والمنهجيين ونواب رؤساء المؤسسات التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة وجميع المشاركين في تنظيم العمل التعليمي والمنهجي في المؤسسات التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة.

أريد أن أبدأ حديثي بكلمات ف.أ.سوخوملينسكي
"دع الطفل يشعر بالجمال ويعجب به، ودع الصور التي يتجسد فيها الوطن الأم محفوظة إلى الأبد في قلبه وذاكرته."

تمر روسيا حاليًا بإحدى الفترات التاريخية الصعبة. والخطر الأكبر الذي يواجه مجتمعنا اليوم ليس انهيار الاقتصاد، ولا تغيير النظام السياسي، بل تدمير الفرد. واليوم تعلو القيم المادية على القيم الروحية، فتشوهت لدى الأطفال أفكارهم عن اللطف والرحمة والكرم والعدالة والمواطنة والوطنية. يرجع ارتفاع مستوى جرائم الأطفال إلى الزيادة العامة في العدوانية والقسوة في المجتمع. يتميز الأطفال بعدم النضج العاطفي والإرادي والروحي.
ولهذا السبب تم التركيز مؤخرًا على التعليم الروحي والأخلاقي لمرحلة ما قبل المدرسة والمراهقين.
نحن، معلمي روضة أطفال Kolokolchik، قررنا أيضًا إيلاء اهتمام خاص لهذا الأمر. ولهذا السبب فإن إحدى المهام الرئيسية لمؤسستنا التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة للعام الدراسي 2014-2015 هي:
"تعزيز تكوين سمات الشخصية الروحية والأخلاقية لدى الأطفال في عملية العمل التربوي."

نحن نحل هذه المشكلة من خلال التطوير التنظيمي، وأنشطة اللعب أثناء RM، وتشكيل بيئة تنموية في المجموعات وفي مباني رياض الأطفال.
سأشارككم تجربة هذا العمل حول هذا الموضوع.
وأريد أن أبدأ بالألعاب التي تعتبر أهميتها كبيرة جدًا في تكوين الصفات الروحية والأخلاقية لمرحلة ما قبل المدرسة.
اللعب هو الرفيق الطبيعي في حياة الطفل، ومصدر للمشاعر المبهجة، وله قوة تعليمية كبيرة. اللعب هو النشاط الرئيسي في رياض الأطفال. لذلك، في عملنا ننتقل دائمًا إلى اللعبة: الحديثة والشعبية.
تعد الألعاب الشعبية جزءًا لا يتجزأ من التربية الروحية والأخلاقية لأطفال ما قبل المدرسة. إنها تعكس أسلوب حياة الناس وعملهم وأسلوب حياتهم وأسسهم الوطنية وأفكارهم حول الشرف. قبل المباراة، يتحدث المعلمون، كقاعدة عامة، عن ثقافة وحياة شعب معين. أنا وأطفالي نلعب الألعاب الشعبية الروسية:
"من هو الأقوى"، "ذكي في دائرة"، "بث"، "شد الحبل"، لعبة الدراما "Teremok"،
ومن بين الألعاب التعليمية، نستخدم الألعاب ذات النكهة الوطنية: "من فستان الشمس؟"، "تزيين الملابس بنمط وطني"، "فرز الأنماط".
من السمات البارزة للعمل على تكوين موقف روحي وأخلاقي تجاه التراث الثقافي تعريف الأطفال بثقافة وحياة الفلاحين والفولكلور.
يدخل فن الفلاحين والفولكلور حياة طفل ما قبل المدرسة الحديث إلى جانب الأغاني الشعبية وأغاني الأطفال والتهويدات، ولهذا السبب فهي قريبة جدًا ومفهومة بالنسبة له.
علاوة على ذلك، في المجموعات الأكبر سنا، يتم تعريف الأطفال بالفن الشعبي الشفهي من خلال الحكايات الخيالية والأمثال والأمثال والأقوال والعلامات الشعبية والملاحم البطولية.
يتم تقديم هذه المادة في NOD، في دوائر (دائرة الفولكلور "Kapelka" (الرقصات الشعبية "Quadrille"، "Komarinskaya").
إنها سعادة عظيمة أن يكون هناك متحف في قريتنا. هناك يفهم الطفل أولاً مفاهيم "التاريخ" و"التقاليد" و"ماضينا". يتعرف الأطفال في المتحف على التحف والفنون الشعبية والتطبيقية وأنشطة صيد الأسماك التي قام بها أسلافهم وتاريخ منطقة دوخوفنيتسكي.


وقد نظمت جميع الفئات زوايا للتربية الأخلاقية والوطنية.
الأمثل للتربية الروحية والأخلاقية في رياض الأطفال هو إقامة إجازات موسيقية ومسرحية موسمية: "عيد الأم" ؛ "المدافعون عن الوطن"، "كرنفال"؛ "لا أحد يُنسى ولا شيء يُنسى"، "عيد ميلاد أشجار البتولا"، "عيد الفصح".
تعلم الأطفال تاريخ العطلة، ولماذا يتم تلوين البيض، وتعرفوا على مفاهيم "الصوم الكبير"، ولعبوا الألعاب التي لعبها أجداد أجدادنا في عيد الفصح.
من خلال التعريف بالتراث الثقافي لبلدنا، يقوم المعلمون بتعريف الأطفال بصناعة الألعاب الشعبية والحرف اليدوية وغيرها من الأشياء، حيث يكتسب الأطفال مهارات العمل بالمواد الفنية وعادة القيام بشيء ما بأيديهم.
هذا أيضًا عمل استوديو Raduga الفني، حيث يرسم لعبة Dymkovo.
كما نقدم للأطفال الأزياء الشعبية. وهذا أمر مهم للغاية، لأنه يسمح لنا بإظهار الارتباط المستمر بين الأجيال وارتباط فن صناعة الأزياء بالتقاليد الروحية للشعب.
بالنسبة للأطفال الأكبر سنًا في مرحلة ما قبل المدرسة، يتم تصنيف الأزياء وفقًا لانتمائهم: احتفالي، وكل يوم؛ للمرأة، الفتاة؛ انثى ذكر. هناك معرفة بديكور الزي.


يقوم الأطفال بتزيين الزي الشعبي الأنثوي، فستان الشمس، بلوزة رجالية (في الرسم، التزيين، هذا هو اختيار النمط).


ينظم مدرسونا جولات مشي ورحلات مستهدفة على طول شوارع القرية. تساهم الملاحظات المستهدفة والقصة القصيرة من شخص بالغ في حقيقة أن الطفل، دون تحميله بمعلومات غير ضرورية، يتلقى أفكارًا حية حول كائن وتاريخ قريتنا.


وأود أيضًا أن أتحدث عن مشكلة واحدة. إن محاولاتنا لتعليم الشخصية الروحية والأخلاقية لمرحلة ما قبل المدرسة حتى الآن تظهر أن أضعف نقطة في هذا النشاط هي الأسرة. كثير من الآباء ببساطة لا يعرفون أنه في سن ما قبل المدرسة يتم تعلم الأعراف الاجتماعية والمتطلبات الأخلاقية والنماذج السلوكية من خلال التقليد. لذلك، نحن المعلمون بحاجة إلى مساعدة الآباء على إدراك أنه قبل كل شيء، يجب الحفاظ على العادات والقيم الأخلاقية والروحية التي خلقها الأجداد والأجداد والأجداد ونقلها في الأسرة، وأن الوالدين هم من المسؤولون الأولون عن تربية الأطفال.
نحن نستخدم مجموعة واسعة من أشكال العمل مع أولياء الأمور:
*اجتماعات أولياء الأمور حول مواضيع روحية وأخلاقية.
*محاضرة لأولياء الأمور (نادي “محاور”)
*عروض مفتوحة للعملية التعليمية ("الأيام المفتوحة")
* إقامة معارض مشتركة ومسابقات وندوات للآباء على أساس الحوار.
*دروس اختيارية مع الوالدين: استجواب واختبار الوالدين من أجل تحديد الأخطاء وتصحيح عملية التربية الروحية والأخلاقية في الأسرة؛
*المشاورات الفردية مع المتخصصين؛
*أنواع العمل المرئية: منصات معلومات للآباء، مجلدات متحركة، معارض لأعمال الأطفال، ألعاب تعليمية، أدب؛
*عطلات مشتركة مع أولياء الأمور، والعروض، وأيام أسماء الأطفال؛
* مساعدة الوالدين لرياض الأطفال (تحسين المنطقة، المشاركة في التحضير للعطلات، الإصلاحات الطفيفة، أعمال التدبير المنزلي).

وفي الختام أود أن أقول:
تتطلع الطفولة دائمًا إلى المستقبل بأمل، مهما كان الحاضر سيئًا. والأطفال، كقاعدة عامة، ينتظرون البالغين لتظهر لهم المسار الذي سيحدد لهم الحياة الصحيحة والكريمة.
لكي تصبح لطيفًا مع الناس، عليك أن تعلمهم فهم الآخرين، وإظهار التعاطف، والانبهار بجمال الطبيعة المحيطة، والتعامل معها بعناية، ومعرفة تاريخ شعبهم وتقاليدهم.
بالطبع، من الصعب سرد جميع الصفات الأخلاقية للشخص في مجتمع المستقبل، ولكن الشيء الرئيسي هو أنه يجب وضع هذه الصفات اليوم. هذه هي مهمتنا الرئيسية، لأننا مسؤولون عن ضمان طفولة سعيدة لأطفالنا.

عرض تقديمي حول الموضوع: عرض تجربة العمل في التربية الروحية والأخلاقية في المؤسسات التعليمية لمرحلة ما قبل المدرسة