قاعدة الثلاثة T. رد الفعل على مستوى الموضوع - "قاعدة الثلاثة T. أساسيات التصميم: قاعدة الثلاثة في الديكور

المستوى الأول. وقف المواجهة: حكم الأمور الثلاثة.
عندما تنحرف المحادثة عن الموضوع الرئيسي، يظل الهدف المحدد مسبقًا للمشاركين جانبًا. تبدأ الهجمات المتبادلة والهجمات اللفظية. ثم استخدم قاعدة T الثلاثة:
ثلاثة حرف T تعني: اللمس - الدوران - التحدث (اللمس (الإنجليزية) - اللمس (أي موضوع)، الدوران (الإنجليزية) - ترجمة (محادثة)، التحدث (الإنجليزية) - التحدث)

1) المس: اذكر فورًا أن هذا الموضوع ليس هو الموضوع الرئيسي وأن مناقشته لا تؤدي إلى الهدف المقصود.
2) الدور: ذكر الموضوع الرئيسي.
3) الحديث: استمر في تطوير الموضوع الرئيسي من أجل إعادة تركيز الاهتمام الرئيسي عليه.
أمثلة
المس - "من فضلك لا تبتعد عن الموضوع الرئيسي. لدينا موضوع مركزي للمحادثة.
بدوره - "لذا، موضوعنا هو مشاكل بيع المنتج XYZ."
نقاش - "لقد قمت بالفعل بتسمية العوامل التي تؤثر على مبيعات منتجاتنا. سؤال: كيف وفي أي إطار زمني تنويون تغيير الوضع؟

المستوى الثاني. قمع المواجهة العاطفية: "البطاقة الصفراء" العاطفية.
وعلى الرغم من تدخلك، تظل المحادثة غير بناءة كما كانت من قبل. يستمر الجدل الذي لا معنى له، والموضوع الرئيسي يحجب العديد من المواضيع الثانوية.
اجلس واسأل محاورك: "لماذا تقول كل هذا بالضبط؟!"
عادة، ردا على مثل هذا السؤال، يبرر الشخص أو يحاول شرح أفعاله، وفي 90٪ من الحالات يبدأ أخيرا في التحدث إلى هذه النقطة.
خيار أكثر صرامة: "لماذا تقول كل هذا بالضبط؟!" وهذا لا علاقة له بموضوعنا. وأخيرا، العودة إلى السؤال الرئيسي!

المستوى الثالث. قمع المواجهة في metaplane.
تصل المحادثة أو المناقشة إلى نقطة الغليان. مطلوب منكم اتخاذ إجراءات حاسمة ووضع حد لمزيد من التصعيد في التوترات. أفعالك: الانتقال إلى metaplane.
Metaplane هي المنطقة الواقعة فوق الطائرات التجارية والعاطفية التي تدخلها لتجعل محاورك وأفعاله الموضوع الرئيسي للمحادثة.
قم بإعداد تعليقات لنفسك بسرعة حول سلوك محاورك وما يقوله.
إطار التغذية الراجعة التقليدي: ماذا أرى وأسمع؟ كيف يمكن لهذا ان ياثر علي؟ ماذا اريد؟
هذا المخطط التقليدي، المبني على الأسئلة الموجهة إلى الذات (أنا)، غير ضار للغاية ويخطئ الهدف - انسَ الأمر!
نظام التغذية الراجعة الجديد موجه نحو المحاور ومتضارب بشكل علني. بالطبع، من الصعب اتخاذ قرار بشأن المواجهة المفتوحة، ولكن لا يزال.
الآن يتم توجيه الأسئلة والتعليقات إلى المحاور (أنت أو أنت).
القالب القديم "أنا بخير، أنت بخير، ومحادثتنا على ما يرام أيضًا" لم يعد ذا صلة. سلوك المحاور؛ انها لا تناسبك. أخبره عن ذلك.

مثال:
“أنت تثير مشاكل غير ضرورية من لا شيء وتجادل كثيرًا.
سلوكك مدمر ويجعل من المستحيل تحقيق هدفنا.
تحدث إلى هذه النقطة، وإلا فسوف أضطر إلى مقاطعة محادثتنا! "

هل تشك فيما إذا كانت لديك الشجاعة للقيام بذلك؟ ثم تحدث بضمير المتكلم بصيغة الجمع (WE)، وسوف تبدو كلماتك أقل قسوة.

مثال:
وأضاف: «نحن نضيع الوقت في اللوم والاتهامات المتبادلة. لذلك لن نتفق أبدا. دعونا نبقى في الموضوع!"
لكن: الرسائل بصيغة الجمع تكون فعالة فقط إذا كان المحاور مهتمًا حقًا بالنتيجة.

كثيرا ما أقول: الحظ لا يحب الأشخاص المتعرقين. ويلقى هذا التعبير ضجة كبيرة بين صغار الخاسرين الذين ينتظرون بشكل دائم الحصول على تذكرة اليانصيب الفائزة، والتي لم يكلفوا أنفسهم عناء شرائها.

الحظ لا يحب الأشخاص المتعرقين. هذا صحيح. أو بالأحرى ذلك النصف المغازل منها، الذي لا يريد أن يُظهر رائحة عرقها لكل من حوله. نحن دائما نريد أن نجذب، أليس كذلك؟ نحن نستحم، ونستخدم مضادات التعرق، ونشم رائحة شانيل كما لو كانت رائحتنا الطبيعية. نفس الشيء يحدث مع النجاح. نريد أن نظهر أناقة انتصاراتنا. كتب بوشكين وهو يتنفس. سهل ومريح. يتدفق خطابه الشعري (والنثري) مثل نفخة جدول الربيع. لكن أولئك الذين شاهدوا مسودات الشاعر يعرفون ما هي قيمة الجهد والليالي الطوال التي تستحقها هذه السهولة.

انتصارات أنيقة تلوح في الأفق. أعرف كم يحسدني الكثيرون على أغلفة كتبي، والورق المطلي والطباعة الملونة، والعروض المسرحية، والدواوين الشعرية، والأمسيات الإبداعية، والبرامج التلفزيونية. لكن في الوقت نفسه (وأنا متأكد تمامًا مما أقول) لا أحد يحسد الساعات الستة عشر يوميًا التي أقضيها أمام الكمبيوتر عندما أكتب كتابًا آخر بشكل عاجل. حتى أنهم قد يحسدون الإطارات الأنيقة لنظاراتي. لكن لن يحسد أحد الديوبتر الخاص بي. الرجال الذين يتوقون لمعرفتي غالبًا ما يشعرون بالقلق من أن شاشة التلفزيون تفصلنا: أنا في جانب، وهم في الجانب الآخر. لا يخطر ببال أحد أبدًا أن تراني في سوبر ماركت أو صيدلية حيث يبيعون الكورسيهات التي تدعم العمود الفقري أثناء العمل المستقر الطويل. ومن غير المرجح أن يتخيل أي شخص أننا بصحبة أصدقائي غالبًا ما نناقش أدوات تعديل المناعة التي تعمل على زيادة الأداء.

النجاح له جانب مختلف. ورائحتها مثل العرق. لقد أدى النجاح إلى صلابة الأرداف لأن النجاح يتطلب ثلاثة عناصر: الصبر والعمل الجاد والموهبة. هذا هو الريش لأجنحتك.

الحظ لا يحب الأشخاص المتعرقين - وجه واحد من العملة. النجاح له رائحة العرق - الجانب الآخر. وأيضا فليرتي. لأنه إذا حققت النجاح حقًا، فإن أمواج البحر الأحمر أو البحر الأبيض المتوسط ​​ستغسل عرقك تمامًا، وسيعمل معالج التدليك الجيد على استرخاء أكتافك المتعبة، والعلاج العطري من روائح شانيل المفضلة لديك، والمال، والكونياك باهظة الثمن وغيرها من سمات النجاح يسمح لك بالتنفس بعمق.

لا تشتكي من ضيق الوقت، فلديك ساعات عديدة في يومك مثل أينشتاين وغيتس وسوروس.

النجاح مثل التنفس. وهذا هو، باستمرار. يوميًا. الأمر يزداد سوءًا في كل دقيقة. كل ثانية. وكل هذا العمل الذي تقوم به "رئتي" النجاح يجب أن يتم تنظيمه على مستوى ردود أفعالك غير المشروطة. أنت لا تنسى أنك تحتاج إلى التنفس، أليس كذلك؟ ألا تذكر نفسك بهذا؟ هل تأخذ إجازة للاسترخاء قليلاً والتقاط أنفاسك؟

النجاح هو السباق. من يحتاج؟ لماذا؟ لم يعد يتم طرح هذا السؤال. هذه ببساطة حاجة فسيولوجية داخلية. ثم تريد الشهرة والمال - سمات النجاح. ويتدفق الدم باستمرار إلى الرأس والقلب.

لا يمكنك أن تكون ناجحاً مرتين في الأسبوع أو يوم الثلاثاء. وإلا فسيظهر الأمر كما في الإعلان: “رجل وسيم في مقتبل حياته يبحث عن حب رومانسي ونكران الذات ونقي وعظيم. مرة في الشهر".

النجاح هو الرغبة الجنسية. وليس الجنسي فقط. وهذا هو الرغبة الجنسية بالمعنى الواسع للكلمة. الرغبة الجنسية والتوسع في جميع المجالات. النجاح هو حملة غزو. ازرع شجرة، ابني بيتاً، أنجب ولداً. المزيد من النساء - الجميلات والذكيات، والمزيد من المال - بعملات مختلفة، والمزيد من السيارات، والمزيد من مجالات تطبيق مواهبك.

الباطن يؤدي إلى الخارج. الشخص الناجح متناغم. يجد الوقت للرياضة والسفر والكتب والعروض الأولى والجنس وتربية الأطفال وبشكل عام لكل ما يثير اهتمامه بأي شكل من الأشكال.

وهذا أمر مثير للدهشة، ولكنه حقيقي: كلما كان الشخص أكثر نجاحا، كلما زادت إنجازاته في مختلف المجالات. والأسرة قوية والأطفال والعمل. وكل ذلك لأن الآخرين ينجذبون إلى الشخص الناجح مثل النباتات التي تنجذب إلى الشمس. إنهم يتواصلون معهم وهم على استعداد لمشاركة حياته معه. ونحصل على الحياة كحزمة واحدة - أفراح وأحزان. الشخص الناجح فقط هو الذي يتعامل مع تجاربه بسهولة أكبر وببساطة أكثر من الآخرين بروح الدعابة. يعرف الشخص الناجح على وجه اليقين أن الكون يرسل له مشاكل بسيطة لحمايته من الكوارث الكبرى. ويدخل في مشاكل أكبر لكي يستيقظ من أجل التطور الروحي. لكن الشخص الناجح ليس لديه مشاكل، حسنًا، مشاكل كبيرة حقًا، لأنه يتعامل مع جميع المشاكل على أنها مهام. صدقني، أنا أعرف ما أتحدث عنه.

النجاح هو حالة داخلية. الوعي الذاتي بالنجاح. ليس هناك معيار آخر للنجاح سوى مزاجك الجيد، غير حساساتك الداخلية المتناغمة مع الفرح والسعادة.

في بعض الأحيان يكون الأمر بمثابة مزحة.

– كيف تصبح إنساناً ناجحاً؟

- هل ذهبت إلى المرحاض اليوم؟

- بنجاح؟

وأحيانا يكون الأمر مختلفا تماما..

لدي أنف متطور للكتابة، أجمع قصص الألم وأتغلب عليه. من بين عملائي وأصدقائي ومعارفي، هناك نماذج فريدة من نوعها تخطف الأنفاس.

صديقي أرتيم تولستوبروف، أعمى تمامًا منذ الطفولة، لم يدخل كلية الحقوق بجامعة الملك سعود فحسب، ولم يكن أفضل طالب خلال دراسته وتخرج من الجامعة بمرتبة الشرف فحسب، بل أصبح أيضًا شاعرًا شعبيًا في كراسنويارسك، ويعمل في إدارة المدينة، والأسفار، وفي "ماذا؟" أين؟ متى؟" يلعب. والأهم من ذلك أنه دائمًا في مزاج جيد. وهو يعلم على وجه اليقين أن الوصول إلى المتجر بمفرده باستخدام طريق جديد يعد نجاحًا. هذا النجاح الذي لم تحلم به أبدًا! ابحث عن هذا الاسم في Yandex. إقرأ، فكر...

في كل مرة أشعر بالسوء، أفكر في VAK. أن الإنسان يتلقى 90% من المعلومات عن العالم من حوله من خلال الاتصال البصري. أفكر في أصدقائي المكفوفين، ومن بينهم المطربون والملحنون والمعالجون بالتدليك، وهم ببساطة موهوبون، والأهم من ذلك، أناس سعداء. وأبدأ بالاستمتاع بالأشياء البسيطة: الشمس التي أستطيع رؤيتها، والزهور التي أستطيع شمها، والخطوات التي يمكنني اتخاذها والتي لا يجب عدها.

تعلم تقدير الأشياء البسيطة!

أحد أصدقائي - رجل أعمال كبير، صاحب شركة إنشاءات - قبل خمس سنوات، دون مراعاة المصالح البيروقراطية لشخص ما، انتهى به الأمر خلف القضبان. وهذا "النسر الذي نشأ في الأسر" في مقتبل العمر لا يفقد قلبه لمدة دقيقة: فهو يهتم دائمًا بكيفية دعم أحبائهم وأصدقائهم وأقاربهم، وكيفية تطوير نشاط قوي، وكيفية مساعدتهم عندما لا يكون كذلك حر. لا يمكنه بأي حال من الأحوال أن يشعر بالضعف، أو حتى أن يعترف بفكرة أنه يستطيع التذمر والشكوى من القدر. كثيرا ما يقول:

– لا تشتكي من القدر، فربما لم يحالفه الحظ معك أيضًا.

وطوال هذا الوقت في السجن يقرأ ويتعلم اللغة الإنجليزية ويمارس الرياضة ويكتب الرسائل ويتأمل وينفتح على الكون من أجل الصحوة الروحية والتطور.

إنه لا يشتكي، وقد يعتقد المرء أنه ليس في مستعمرة ذات إجراءات أمنية مشددة، بل في مصحة. لكن هذا غير صحيح مثل حقيقة أن الحظ لا يحب الأشخاص المتعرقين. لكن الحقيقة هي أن وجهة نظره محددة بطريقة تجعله يرى كل يوم من أيام حياته كهدية مذهلة، مثل الحياة بأي شكل من الأشكال.

في مركز أورام الأطفال، أقود مجموعة علاجية للآباء والأمهات الذين يعاني أطفالهم من السرطان. كثيرا ما أحضر إلى الأحداث الإبداعية في مركز السرطان. في عرض كتب الأطفال، في المعارض، في حفلات الأطفال. يقرأ الأطفال قصائدهم ويغنون أغانيهم ويرسمون. جميع الأعمال تدور حول الحب. وكل شيء تقريبًا يدور حول حب الحياة. كم هو مذهل: الحياة تدللنا، لكننا نشكو منها، نحن غير راضين باستمرار عن شيء ما. وبالنسبة للبعض، فإن الحياة لا تربت على رؤوسهم، بل تختبرهم، ولكن يتم الكشف عن شيء ما يجعل الناس يقدرون كل دقيقة من هذه الحياة الصعبة. يعيش بشخصية... أناس ذوو شخصية... بالإرادة... وبالحب.

أنا أحب الناس الأقوياء. أنا أقدر قصص التغلب. أتعلم من هؤلاء الناس أن يحبوا الحياة.

أنا أبحث عن هذه القصص. وهم في كل مكان. وهم معي في كل وقت. إنهم يدخلون حياتي، ويتخللون نسيجها، ويلتصقون بها بقوة، ويصبحون جزءًا مني.

هذا هو عنوان كتاب لفيكتور فرانكل، الطبيب الذي نجا من معسكر الاعتقال في ألمانيا النازية. بالإضافة إلى الإذلال المستمر والجوع والبرد وغيرها من المصاعب، يمكن أن يتعرض للتهديد بغرفة الغاز في أي لحظة. لقد فقد كل ممتلكاته في المخيم في اليوم الأول. ولكن الشيء الرئيسي هو أن عمله العلمي، ومعنى حياته كلها، تم تدميره هناك. وحتى في مثل هذه الظروف الرهيبة، لم يفقد التفاؤل والإرادة.

إن الإنسان الذي نجا من بين كل هذا، والذي تحمل الجوع والمرض، وعرف الذل وشعر بطعم الموت على شفتيه، سينسى بحكمة الكابوس الذي عاشه، ويحجب ملفات الرعب في ذاكرته. لكن فيكتور فرانكل فهم أنه لا توجد انتصارات وهزائم، هناك فقط تجربة فردية فريدة من نوعها. وشارك هذه التجربة مع العالم. وبعد إطلاق سراحه في عام 1945، وعلم أن عائلته بأكملها قد ماتت، لم ينهار. وعلى مدى السنوات الخمس التالية، نشر عشرات الكتب التي أوجز فيها تعاليمه الفلسفية ونظريته النفسية للشخصية ومنهجية العلاج النفسي، المبنية على فكرة رغبة الشخص في المعنى.

غالبًا ما يبرر الكتّاب كسلهم بالقول إن الكلمات تحتاج إلى "الجلوس"، ولهذا السبب تستغرق الروايات المتواضعة سنوات لكتابتها. في مثل هذه اللحظات أتذكر فيكتور فرانكل. كتابه "بحث الإنسان عن المعنى" كتب في تسعة أيام! ومن ثم تم نشره و... ترجمته إلى 24 لغة و... بيع منه أكثر من 9 ملايين نسخة. تم اختياره كأحد الكتب العشرة الأكثر تأثيرًا من قبل مكتبة الكونجرس.

الطبيب النفسي الذي تحمل مثل هذه الظروف التي لا يمكن تصورها هو شخص يستحق الاستماع إليه. ربما يكون قادرًا أكثر من أي شخص آخر على النظر إلى الشخص بحكمة وتفهم ورحمة.

فرانكل هو أحد المشاهير العالميين. لا يمكنك الجدال مع ذلك. تمت ترجمة واحد وثلاثين كتابًا من كتبه إلى عشرات اللغات. وقد تشرف العديد من الأشخاص البارزين بلقائه، من الفلاسفة مثل كارل ياسبرز ومارتن هايدجر إلى القادة السياسيين والدينيين مثل البابا بولس السادس وهيلاري كلينتون.

لم يعلم فرانكل النجاح في حد ذاته، ولم يطور نماذج سلوكية تؤدي إلى الشهرة أو الثروة أو السعادة، بل اتجه إلى البحث عن معنى الحياة. وقد بنى نظرية نفسية للمعنى وفلسفة للإنسان على أساسها. تدريسه يسمى العلاج بالمعنى. لقد فتح فرانكل أعين الملايين من الناس على إمكانيات اكتشاف المعنى في حياتهم الخاصة. في بضع كلمات يبدو الأمر كما يلي: معنى الحياة هو المعنى الذي تعطيه لها. لكن لفهم العمق الكامل لهذه العبارة البسيطة، أنصحك بشدة بقراءة هذا الكتاب.

إن الرغبة في المعنى تساعد الإنسان على البقاء، وهي (مثل الوجه الآخر للعملة) تؤدي إلى قرار الموت (إذا وجد المعنى في هذا). تساعد الرغبة في المعنى على تحمل الظروف اللاإنسانية لمعسكر الاعتقال والصمود في وجه اختبار الأنابيب النحاسية - الشهرة والثروة والشرف. اجتاز فيكتور فرانكل كلا الاختبارين. داخل مقص القدر هذا، بقي رجلاً بحرف كبير، يختبر على نفسه فعالية نظريته ويثبت أن الشخص يستحق الإيمان به. وكتب: "في كل مرة تحتاج إلى علاج نفسي خاص بها". لقد نجح في العثور على عصب عصره، وعصره، وطلب الناس الذي لم يجد إجابة من قبله - مشكلة المعنى - وبناء على تجربته الحياتية، وجد كلمات بسيطة جدًا حول الشيء الرئيسي ...

"يجب ألا ننسى أنه يمكننا العثور على معنى الحياة حتى عندما نكون في وضع ميؤوس منه، وتحت رحمة القدر الذي لا يمكن تغييره. ومن ثم يتم إعطاء الفرصة لإظهار الصفات التي يستطيع الشخص فقط - تحويل المأساة الشخصية إلى انتصار، وتحويل حكم المصير إلى عمل فذ. "عندما لا نكون قادرين على تغيير موقف ما، مثل مرض عضال، فإننا مطالبون بتغيير أنفسنا"، هذا ما يقوله فرانكل عن المعنى.

"عناد الروح" هو صيغته الخاصة. ومن وجهة نظره، فقط بفضل "العناد" يصبح الإنسان إنسانًا ويصل إلى المرتفعات - الداخلية والخارجية.

إليكم سر النجاح البسيط (والذي يصعب تنفيذه).

هل تعلم لماذا أصبحت كاتباً؟ بالمعنى العالمي، لأنني تخيلت أن لدي ما أقوله للعالم. ومن الناحية النفعية، لأنني لا أريد الاستيقاظ مبكرًا في الصباح والذهاب إلى العمل في التاسعة كل يوم، اعتمادًا على مزاج مديري الطاغية وزملائي المصابين بمتلازمة ما قبل الدورة الشهرية. باختصار، آلية الإدانة هذه من تسعة إلى ستة تقتلني وتضطهدني. لقد حاولت ذلك. في بداية الرحلة الإبداعية. انها لا ناسبني. أنا طائر محب للحرية وأحب النوم. أريد الحصول على قسط كاف من النوم. وأريد المزيد. ويمكنني تحمله. لأنني قررت ذلك. ليست هناك حاجة لأسباب أخرى.

كثيرًا ما يقول صديقي المخرج سيرجي كوليكوفسكي:

- يقوم المخرج بعمل ممتاز: في المساء تشرب، وتتحدث مع أشخاص أذكياء، وفي الصباح تستيقظ برأس مؤلم وتأتي ببطء إلى المسرح في الساعة الحادية عشرة لإجراء بروفة، وتصرخ على الممثلين، وتجبرك على ذلك. منهم لتنفيذ فكرتك الإبداعية التي تم التعبير عنها بشكل غامض، والتدخين بعصبية، وشرب القهوة، والعودة إلى المنزل للنوم، لأنه في المساء تحتاج إلى الذهاب إلى المسرح لإلقاء نظرة على عملك الرائع، وسماع تنهدات المتفرجين الحساسين بشكل خاص في الصف الثالث، ثم التصفيق في النهاية، ثم الممثلون الممتنون سيقبلونك، ومرة ​​أخرى هناك مأدبة. في البداية كنت ممثلاً. إنها أيضًا مهنة جيدة. لكن كان عليّ أن أتعلم النص هناك، لذا اتجهت إلى الإخراج. أسهل.

يسخر سيرجي من موقف "الحظ لا يحب الأشخاص المتعرقين". ومع ذلك، هناك بعض الحقيقة في تفكيره. وهي تكمن في صيغة بسيطة: "افعل ما تحب حتى يحبه الآخرون."ان بامكانه ان يفعل ذلك.

هذا هو النجاح الحقيقي. وهذا صحيح.

من خلال العمل كثيرًا مع مرضى السرطان، توصلت إلى استنتاج مفاده أن البالغين يصابون بالسرطان لسبب واحد: أنهم لا يعرفون كيف يعيشون لأنفسهم. إنهم يعيشون دائمًا من أجل شخص ما، من أجل شخص ما. للأطفال، للزوج، للداشا، للعمل... ثم يكبر الأطفال ويطلقون سراحهم، ويتخذ الزوج عشيقة أو يطلق، ويشتعل حريق في الداشا، ويتم تسريحهم من العمل أو التقاعد يأتي بشكل غير متوقع. وهنا، على ما يبدو، عش وابتهج، ابدأ من جديد بنفسك. لكنها لا تعمل. لا يوجد مثل هذا النموذج للسلوك في الوعي. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسيبدأ برنامج التدمير الذاتي. إذا لم يكن أحد يحتاج إلى شخص (والأهم من ذلك أنه لا يحتاج إلى نفسه)، فهو آلية مستهلكة ويجب التخلص منها. يتعامل السرطان بشكل جيد مع هذه المهمة. مخيف ولكن صحيح.

لذلك يحدث ذلك أحيانًا إن تعلم العيش لنفسك مهمة أصعب بكثير من كسب المليون.

لذا، تعلم أن تعيش لنفسك. هذا هو سر النجاح.

هذا جديد ومخيف مثل كل شيء جديد. قد تكون هذه هي المرة الأولى لك. لكن تذكر أنه لم يخيب ظنك في كل مرة في المرة الأولى. كانت هناك أيضًا اجتماعات مذهلة، ومنعطفات غير متوقعة، وأحاسيس الطيران... مهمتك هي السير في الشارع في الربيع خلال شهر أو ربع أو عام على الأقل، مع التلويح قليلاً بمجلد به أوراق العمل، وليس التسرع في أي مكان، ابتسم وفكر فجأة: لا أتذكر، متى كانت آخر مرة مررت فيها بتجارب، دموع الحزن، عندما كنت ضحية... لا أتذكر كيف كنت ضحية!

هذا لا يعني أنك سوف تتوقف عن الحزن. طالما أنك على قيد الحياة، سوف تكون مليئا بمشاعر مختلفة. ولكن الآن سيكون هناك دائمًا ضوء فيهم. نور الحب.

تعلم العيش لنفسك هو واجبك المنزلي. التمرين الذي يجب عليك القيام به بعد قراءة هذا الكتاب. لأنه لا يوجد شيء أكثر أهمية في حياة الإنسان من أن يعيش لنفسه، بطبيعة الحال.

كيف تتعلم أن تعيش لنفسك؟

1. اكتب قائمة أمنيات لرغباتك (!).

قم بتدوين الأحاسيس بجانبهم. إذا كان من الصعب التعامل مع المهمة، فيجب عليك أولاً قراءة قصة إريك إيمانويل شميت "أوسكار والسيدة الوردية". تخيل أنه بقي لك عشرة أيام لتعيشها... ماذا ستفعل؟ ماذا تطلب من الله لنفسك؟ وتذكر أن الله ليس سانتا كلوز، فهو لا يعطي الحلوى أو الدب. يمنح الله عطايا ذات محتوى روحي - الصبر والمحبة والفرح.

2. ابدأ المعايرة العالم والحياة، كل الأحداث من خلال الجسم.

بعد كل ذلك الوعي والجسد هما نظام إلكتروني واحد. والجسد، كما تعلمون، لا يكذب. أبداً! الجسم يشير لك فقط أن سلوكك صحيح. إذا كان الجسد سعيداً، فأنت على الطريق الصحيح. إذا مرض الجسد فقد ضللت الطريق وهو تعيس. الجسد يتحدث إليك بلغة الألم. ولا يعرف أي لغة أخرى.

3. ابدأ في العثور على لحظات في الحياة للاستمتاع بهذه العملية. وركز على هذه الأحاسيس الممتعة - اللمسات، الأصوات، الصور...

هناك الآلاف من الطرق للاستمتاع بالأشياء البسيطة: الثلج يذوب، والرياح منعشة، وظهرت البراعم على الأشجار، والطيور تغرد... اشترينا كريمًا جديدًا - أليس هذا سببًا للفرح؟ كم هو لطيف ملمس بشرتك بعد استخدامه! عند الخروج من الحمام، جربي وضع الكريم على بشرة رطبة... رائحته رائعة جداً... رائحة القهوة في الصباح... والمنظر من النافذة... ناطحات سحاب موسكو الرائعة... مثل الصناديق في محل أحذية! هناك أسباب كثيرة للفرح في العالم!.. نحن بحاجة إلى ترك قناة الإدراك الرقمية (المفاهيمية "ما هو جيد وما هو سيئ") إلى تركيز متناغم - بصري، سمعي، حركي...

4. حاول الاحتفاظ بمذكرات مشاعرك.

بصدق. لا يزال بإمكانك خداع نفسك. لكن الله...

سوف يمنحك اللفظ منظورًا مختلفًا للأحداث. اكتب لنفسك!

5. تذكر أن مفتاح السعادة موجود بداخلك.

كثيرا ما أقول لعملائي: – التبت في داخلكم.

التبت هي استعارتي الشخصية للسلام والسعادة والوئام.

والآن سأقول لكم مثلاً.

في إحدى الأمسيات، كانت ربيعة - وهي متصوفة صوفية مشهورة - تبحث عن شيء ما في الشارع خارج كوخها الصغير. الشمس كانت تغرب. تجمع الناس. سألها الناس:

- ماذا تفعل؟ ما الذي تبحث عنه؟

قالت: "لقد فقدت إبرتي".

قال الناس: "لقد غربت الشمس بالفعل، وسيكون من الصعب العثور على الإبرة، لكننا سنساعدك". أين سقطت بالضبط؟ بعد كل شيء، الطريق طويل، لكن الإبرة صغيرة جدًا. إذا عرفنا الموقع الدقيق، سيكون من الأسهل العثور عليها.

قالت ربيعة: “من الأفضل ألا تسألي هذا السؤال، لأنها في الحقيقة لم تسقط على الطريق، بل سقطت في المنزل”.

فبدأ الناس يضحكون وقالوا:

- كنا نعلم دائمًا أنك مجنون بعض الشيء! إذا سقطت إبرة في المنزل فلماذا تبحث عنها في الطريق؟

قال ربيعة: “لسبب بسيط ومنطقي”. "الجو مظلم في الكوخ، ولكن لا يزال هناك القليل من الضوء في الخارج."

ضحك الناس وبدأوا في التفرق. اتصلت بهم ربيعة وقالت:

- يستمع! هذا ما تفعله؛ أنا فقط أتبع مثالك. تذهب للبحث عن النعيم في العالم الخارجي دون أن تسأل السؤال الأول والأهم: أين فقدته؟ ولذا أقول لك: لقد فقدته في الداخل. أنت تبحث عنه في الخارج لسبب بسيط وهو أن حواسك موجودة في الخارج - وهناك بعض الضوء هناك. عيناك تنظران للخارج ويديك تمدان للخارج - وهذا هو سبب نظرك للخارج. وسأخبرك أنك فقدت نعيمك في المكان الخطأ. أنا أحكم من تجربتي الخاصة. كنت أيضًا أنظر إلى الخارج، وفي أحد الأيام نظرت إلى الداخل وتفاجأت. لم تكن هناك حاجة للاستكشاف، كان دائمًا في الداخل.

قمنا بعمل رائع! الآن، وفقًا للتقاليد الروسية الجيدة، أقترح عليك الاسترخاء. أقترح صبها. أيها السادة، انظروا إذا كانت نظارات السيدات ممتلئة. لدي نخب! دعونا نشرب للتأكد من أن كل شيء فينا إيجابي: سمعتنا، ورصيدنا البنكي، وعواطفنا، وأرواحنا، وأفكارنا. وسيكون رد فعل واسرمان فقط سلبيا.

1. ك – التقييم:تقييم موضوع المحادثة من حيث الغرض من المناقشة.

2. ف – العودة:العودة إلى الموضوع الرئيسي.

3. د - العطلة:تعمق في الموضوع الرئيسي حتى يصبح الموضوع الرئيسي للمناقشة مرة أخرى.

مثال

ك – التقييم:"يرجى عدم الانتقال إلى مواضيع غير ذات صلة. دعونا نبقى على المسار الصحيح مع الموضوع الرئيسي لمناقشتنا ولا نحيد عنه.

ف – العودة:"موضوعنا اليوم هو الخدمات اللوجستية للمنتج XYZ في مؤسستك."

د – الاستراحة :"أردت فقط أن ألفت انتباهكم إلى التأثير السلبي على دورات الإنتاج لدينا. إذًا كيف يمكننا ضمان تقديم خدمات لوجستية لا تشوبها شائبة خلال إطار زمني معقول؟ إحدى الطرق هي أن..."

خيار بديل مناسب في حالة الهجمات الشخصية:

ك (في المزاج الحتمي):"ليس هناك فائدة من إثارة الجدل. يرجى الالتزام بالموضوع الرئيسي."

ف:"موضوعنا اليوم هو الخدمات اللوجستية للمنتج XYZ في المؤسسة."

د:"لقد لاحظت بالفعل تلك العوامل التي كان لها تأثير سلبي على دورات الإنتاج لدينا. إذًا كيف يمكننا ضمان تقديم خدمات لوجستية لا تشوبها شائبة خلال إطار زمني معقول؟ إحدى الطرق هي..."

نصيحة: في اجتماع مائدة مستديرة أو مناقشة، استخدم تقنية CAP مع التواصل البصري.

إلى / التواصل البصري مع المرسل إليه

قد تقول: "لا تبدأ أي نقاش، من فضلك التزم بالموضوع الرئيسي".

ف/تغيير الاتصال بالعين

عندما تنظر إلى الشخص الآخر، تقول: "موضوعنا اليوم هو الخدمات اللوجستية للمنتج XYZ في المؤسسة."

د/ يصبح المحاور الثاني هو المرسل إليه

أنت تقول: "لقد أشرت بالفعل إلى تلك العوامل التي كان لها تأثير سلبي على دورات الإنتاج لدينا. إذًا كيف يمكننا ضمان تقديم خدمات لوجستية لا تشوبها شائبة خلال إطار زمني معقول؟ إحدى الطرق هي..."

هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان استبعاد المستلم الأول من المحادثة. التواصل البصري يعني: هل لدى أحد أي اعتراض؟! لا تريد العودة إلى موضوع غير ذي صلة على أي حال.

مزايا "قاعدة الكفاءة" واضحة:

أنت تتولى باستمرار موقعًا قياديًا في المحادثة؛

لا تسمح للآخرين بالابتعاد عن موضوع المحادثة؛

أنت تستبعد بنشاط المواضيع الدخيلة من المحادثة ولا تدخل في مناقشة الحالة المزاجية للحاضرين؛

أنت لا تتزعزع في موقفك وتلتزم بدقة بالموضوع الرئيسي؛

تتوقف عن المشاحنات والنكات حول كفاءة الحاضرين؛

كل مناوراتك لا تتجاوز حدود الأدب والفطرة السليمة؛

يمكنك إيقاف السلوك غير الحساس للمشاركين بسرعة وباستمرار؛

وفي الوقت نفسه، لا تجيب على الأسئلة فحسب، بل تركز أيضًا انتباه الجمهور على صياغات واضحة؛

أنت تجيب فقط على تلك الأسئلة التي تساعد في تعزيز المناقشة، وتمنحهم الفضل وفقًا لذلك.

تذكر أن كل إجابة تبرر السؤال المطروح!

يرجى الالتزام بالمبادئ التالية:

صياغة البيانات الإيجابية.

خطأ:"المزاج العقلي ليس موضوع اجتماع اليوم!"

يمين:"موضوعنا اليوم هو الخدمات اللوجستية. يرجى توضيح موقفك بشأن هذه القضية!

أكد على ما يقال بتقييم واضح.

خطأ:"بهذه الطريقة سنحقق هدفنا بشكل أسرع."

يمين:"هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها تحقيق هدف محادثتنا بسرعة!"

ضع صيغة سلبية في بداية العبارة، وصياغة إيجابية في النهاية.

خطأ:"الآن يتعلق الأمر بالمؤسسة ككل، وليس بمنطقتك المحددة."

يمين:"الآن لا يتعلق الأمر بمنطقتك المحددة، بل يتعلق بالمؤسسة ككل."

قم بصياغة بياناتك بإيجاز ووضوح.

خطأ:"حسنًا، لقد حدث أننا حاولنا بالفعل عدة مرات الانتقال إلى مناقشة هذا الموضوع. بالطبع، في ظل ظروف معينة..."

يمين:"دعونا نعود إلى الموضوع. كلنا نتفق على الرأي القائل بأن..."

تجنب أي مقارنات أو قيود أو إعلان إفلاسك فكريًا أو إظهار علامات عدم الكفاءة في التواصل.

خطأ:"ربما حان الوقت لمناقشة هذا الأمر، على الرغم من أنه ربما - وأنا أؤيده على أي حال - ولكن له جوانب سلبية ..."

يمين:"دعونا نعود إلى الحلول المقترحة للمشكلة. القرار الأول..."

في المحادثة/المناقشة، لا تستخدم الأسئلة، ولكن المناشدات المباشرة في المزاج الحتمي.

خطأ:"هل يمكننا العودة إلى موضوعنا الرئيسي وهو الخدمات اللوجستية؟"

يمين:"سيد ماير، من فضلك أخبرنا المزيد عن الحل الذي قدمته للمشكلة!"

تجنب تكرار العبارات السلبية للآخرين: فهذا يعزز المفاهيم الخاطئة ويضع الأساس للتوبيخ عليك.

خطأ:"صورة سيئة؟ من قال لك أن صورتنا سيئة؟

يمين:"لا، لدينا صورة جيدة في عيون الجمهور!"

أمثلة نموذجية ومحتملة على "K"s/الدرجات

السؤال طُرح في سياق مختلف؛

هذا ليس الموضوع الرئيسي.

هذا هو سؤالنا الرئيسي؛

وهذا ليس ما نتحدث عنه الآن؛

هذا هو رأيك الشخصي.

أنت تقوم بالتعميم؛

عملائنا يسألون عن شيء آخر؛

وهذا جانب آخر؛

خطأ صحيح؛

هذه تكهنات.

هذا ما تظنه؛

لقد استخدمت معلومات غير صحيحة؛

وهذا انطباع خاطئ.

إذا كانت هناك تصريحات سلبية موجهة إليك أو إلى شركتك فيما يتعلق بصورتها أو كفاءتها أو تعليمها أو خبرتها، فامنع نفسك من طرح أسئلة مضادة. ففي نهاية المطاف، يستطيع المعارضون الأذكياء في الخطابة أن يطلقوا "نيراناً فتاكة" حقيقية رداً على مثل هذه التساؤلات.

مثال على سؤال مضاد فاشل

الهجوم: "لديك صورة سيئة في الشركة!"

السؤال المضاد غير الناجح: "لماذا قررت ذلك؟"

الإجابة المحتملة:

1. يتحدث جميع الموظفين عنك بشكل سيء.

2. لا أحد يتوقع منك إكمال مشروع مهم بنجاح.

3. لقد فشلت للتو في مشروع كبير.

إذا كنت لا تزال مهتمًا بتطوير الموضوع، أنصحك بطرح أسئلة تقييمية فقط: "كيف وصلت إلى هذا" خاطئرأي؟

هذه هي الطريقة الوحيدة للتأكد من أن كل ما يقوله خصمك سوف يضيع في أعين الحاضرين وسيثقون به خاصة بكتقدير.

بشكل عام، غالبًا ما يتناقض "التقييم" و"الإرجاع" مع بعضهما البعض في ردود الاعتراض.

العد:

كلما كان اللوم أقوى، كلما كان الاعتراض أكثر ثباتا.

هذا التباين ملحوظ بشكل خاص في التناقضات:

بعض الأمثلة على الإجابات ذات الهدف الجيد، والتي تم صياغتها على نطاق واسع وبالتالي بشكل إيجابي:

"هل سبق لك أن أخذت ندوة حول البلاغة؟"

إجابة غير صحيحة:"نعم!"

رد الفعل المحتمل للعدو: "لماذا هو غير مرئي إذن؟"

اجابة صحيحة.

قاعدة الثلاثة "T" وفقًا لميشيل أودن
ثلاثة ت:
"الصمت"
"دافيء"
"الظلام"
أثناء الولادة، يلعب هرمون الأوكسيتوسين دورًا رئيسيًا. ويتم إنتاجه بمساعدة القشرة المخية الحديثة، هذه هي القشرة الدماغية، وبمجرد أن تتفاعل مع الضوء الساطع أو الضوضاء أو الأسئلة أو تحاول إنقاذ المرأة أثناء المخاض من البرد، فإن إنتاج الأوكسيتوسين يعاني على الفور.
لتوسيع عنق الرحم بشكل أفضل، يكفي اتباع قاعدة الثلاثة T) وبالطبع الاسترخاء والانفتاح على الانقباضات. من خلال الضغط والصراخ، فإننا نطيل المخاض فقط. آمل أن يكون كل هذا مفيدًا بالنسبة لي، ولن أفقد رأسي كما يكتب الجميع عنه!

تعليقات

إذا نجح الأمر بينهما، فستحتاج إلى إيقاف التشغيل. فقط اذهب إلى السبات :) لا أعرف كيف يمكن لأي شخص أن يفعل ذلك، لكنه ساعدني كثيرًا. لقد سمعت وقرأت ما يكفي أنك بحاجة إلى المشي والتحرك. ونتيجة لذلك، عانيت لمدة 4.5 ساعة، مشيت، قرفصاء، قمت بجميع أنواع التمارين، وجاء طبيب أمراض النساء وقال إن التوسع كان 2 سم فقط، لقد شعرت باليأس وانهارت للتو على السرير. استلقيت هناك وتنفست وأطفأت دماغها أثناء فترات الراحة ونامت ونتيجة لذلك فتح الرحم بالكامل خلال 3 ساعات وأنجبت :)

- @juliakm رائع) شكرًا لك على مشاركة تجربتك، قرأت أيضًا أن كل القوة تذهب إلى الانقباضات، لكن لا توجد قوة للدفع

- @asselka909 من فضلك :)

قم بتنزيل تطبيق Mom.life للقاء أصدقاء جدد والدردشة حول أطفالك والحمل ومشاركة النصائح والمزيد!