لماذا لا يحتاج الآباء إلى أطفال بعد الطلاق؟ لماذا ينسى الرجال أطفالهم بعد الطلاق؟

لقد اعتدنا على التعاطف مع المرأة بعد الطلاق: فهي تربي أطفالها بمفردها، وتطلب النفقة، وتحاول تحسين حياتها الشخصية. والرجال، حسنًا، يدفعون النفقة فقط، والبعض لا يدفع، حسنًا، يأخذون الطفل إلى السينما في أفضل الأحوال. لكني أود أن أستمع إليهم، أيها الآباء المطلقون، وأن أستمع إليهم، الأبناء البالغين لهؤلاء الآباء. وأود أن أعرف من له حقوق أكبر تجاه الطفل بعد الطلاق ومسؤوليات أكبر. وكيف يجب أن تتطور العلاقة بين "السابقين" الذين يرتبط بهم الأطفال إلى الأبد؟

ماريا، 35 سنة

أنا وزوجي السابق لدينا نزاع أبدي: من له حقوق أكبر في الطفل. أثناء الطلاق، بقيت الطفلة معي، ويعتقد والدها أن هذا غير عادل. أعتقد أن الأم، بالطبع، لها حقوق أكثر: فهي تقضي صحتها ووقتها في الحمل والتغذية. الحمل هو مشروع بيولوجي محفوف بالمخاطر، والولادة أكثر خطورة ومؤلمة لدرجة العذاب الجهنمي. المزيد من المسؤولية والمشاركة والمخاطر - المزيد من الحقوق. هذا منطقي. عندما تتعلمين الحمل والولادة، فإنك ستطالبين بالمساواة المطلقة. لكن في بعض الأحيان يبدو من الظلم بالنسبة لي أن تقضي ابنتي أيام الأسبوع معي، وتخرج لتستمتع مع والدها في عطلات نهاية الأسبوع. اتضح أن أمي هي الحياة اليومية، وأبي عطلة. عندما تصبح مراهقة، ربما سأوافق على أن تنتقل للعيش مع والدها لمدة عام. دعه يدرك 100٪ حقوقه ومسؤولياته. على الرغم من أنه ربما يكون من المنطقي إرسالها إليه لمدة ستة أشهر قبل ذلك. حتى يشعر بفرحة الأبوة من خلال القيادة إلى روضة الأطفال والإجازة المرضية والمشي في المساء بدلاً من البيرة مع الأصدقاء والمواعيد. من غير المرجح أن تعجب نسائه الجدد بهذا وسوف يهربن.

ليونيد، 34 سنة

بشكل عام، قلت لنفسي: أنت رجل ويجب أن تفهم أنه حتى تبدأ في إملاء قواعدك الخاصة، لن يتغير شيء. أنا متزوج للمرة الثانية. لقد وقعت ابنتي من زواجي الأول في حب زوجتي الثانية كثيراً. إنه متبادل بالنسبة لهم. الزوجة الأولى لا تستطيع أن تهدأ من هذا. وقريبا سيولد الطفل الثاني. المال وحده هو الذي يمكن أن يوقف تدفق الأوساخ والإهانات التي لا أساس لها. بتعبير أدق - نقص المال. أي النفقة فقط. كلما كان الأمر أكثر صرامة، كلما كان عمله أسرع وأكثر خاليًا من المتاعب. وأفضل ما في الأمر أنه عندما لا تزيد النفقة عن ألفي روبل - فهي مستعدة للاستماع.

إلينا، 39 سنة

بقي أطفالي مع والدهم بعد الطلاق. لقد رتبنا كل شيء جيدًا: أنا أعيش في المنزل المجاور. زوجي السابق شخص عاقل جدًا يحب الأطفال بصدق ويفعل كل شيء من أجلهم. لكن أول سنتين أو ثلاث سنوات بعد الطلاق كانت لا تزال صعبة للغاية. إذا كنت ترغب في المشي مع الأطفال، فاطلب الإذن. انا اسأل. ممنوع. و لماذا؟ هذا ليس من شأنك. لكنني فهمت ما كان يحدث له، ورغم أنني بكيت بسبب ذلك، إلا أنني لم أظهر مشاعري بأي شكل من الأشكال واستمرت في التواصل معه بهدوء، ولم أتشاجر أبدًا، وتواصلت مع الأطفال بقدر ما يسمح لي، وفي بطريقة الجودة. كلما ذهبت أبعد، أصبح الأمر أسهل. لا أحد يستطيع التأثير على علاقتي مع أطفالي. علاقتي مع زوجي السابق هي عمل.

لينا، 41 سنة

سأقول هذا كطفل لأبوين مطلقين. كان لدي أب رائع، لقد عشقته. لكنه كان يشرب ويسرف من وقت لآخر. وعندما "تضرب"، لن تخمن. وأتذكر شيئًا رائعًا منذ الطفولة: كان والدي ينسى دائمًا اصطحابي من الحديقة عندما كان دوره. أو، أثناء إجازة والدي، أمضيت جزءًا من الوقت في «المقهى»، أتناول للأسف مائة وخمسين آيس كريم، بينما كان والدي يشرب البيرة. لا، لقد أخذني أيضًا إلى حديقة الحيوان، ولكن بعد ذلك كان لا يزال هناك آيس كريم. هكذا تتذكرين الأمر، ومن المفهوم تمامًا أن بعض النساء يرغبن في إبقاء أطفالهن بعيدًا عن والدهن.

أوليغ، 37 سنة

لقد "فديت" طفلي. لقد قدمت لزوجتي السابقة عرضًا لا يمكنها رفضه - اشتريت لها شقة مقابل أن يعيش ابني معي. والآن نعيش نحن الثلاثة مع زوجتي وابني الجديدين، وهي تزور الطفل وتأخذه في إجازة، وما إلى ذلك. كما تعلمون، كان العمل دائمًا مهمًا جدًا بالنسبة لها، ويبدو أن الجميع كانوا سعداء بهذا الوضع في النهاية.

ميخائيل 47 سنة

أولغا، 27

أنا لست مطلقة ولا أخطط لذلك، يبدو أن كل شيء على ما يرام معنا. لكن حالات الطلاق تخيفني حقًا. إن سلوك الآباء هو ما يخيف. في جميع العائلات تقريبًا، التي طلق فيها الوالدان أمام عيني، لم يعد الآباء بحاجة إلى الأطفال. والأمهات الفقيرات يبذلن كل ما في وسعهن لمنع أطفالهن من الشعور بالتخلي عنهم. ويذكرونك بعيد الميلاد مقدمًا ويشترون الهدايا بأنفسهم. والآباء ينشئون عائلات جديدة، أو ليس من الواضح أين ومع من.

تانيا، 30 سنة

كان عمري 12 عامًا عندما كان والداي على وشك الطلاق: مشاجرات كل مساء، وفضائح، وفي الليل، عندما كنت أنا وأختي نائمين بالفعل، كانت والدتي تركض إلى غرفتنا، وتسحبنا من السرير وتصرخ علينا. والدي: "هنا، تذكرهم أن اليوم هو آخر مرة تراهم فيها!" أنا بصدق لم أفهم لماذا كان الأمر كذلك. أنا لا أبرر أبي - لقد تصرف بطريقة مهينة تجاه أمي، لكنني لم أستطع ولا أستطيع أن أفهم أمي سواء في ذلك الوقت أو الآن. أذكر أنني بكيت وسألتها: «ما دخلنا بهذا؟»

قسطنطين 29 سنة

لا أفهم لماذا نقاتل من أجل الأطفال. إنه أمر مبرر بيولوجيًا عندما تتمسك أم الأطفال بأبيهم. إذا لم تصمد، فإن رغبته في أخذها بعيدًا هي رجعية. صديق جيد لي، عندما طلق، بطبيعة الحال، كان يتجول ويتذمر، كما ابتزته زوجته بالطفل. ثم تزوج من امرأة أخرى، وأنجبا طفلاً معًا. وكل شيء، حتى أنه لا يتذكر الطفل الأول على الإطلاق، فهو ينقل فقط دعم الطفل. لماذا نعيش في الماضي؟

ستانيسلاف، 28 سنة

لدي هذه المشكلة: لقد طلقنا أنا وزوجتي العام الماضي، وهي تعيش الآن مع طفلها في بلد آخر. اتفقنا على أن أتواصل مع ابنتي عبر سكايب مرة واحدة في الأسبوع. كان هذا هو الحال لبضعة أشهر، ولكن في مرحلة ما تشاجرنا مع زوجتي (أصبح من الصعب جدًا الحفاظ على العلاقة معها بشكل عام)، وبعد ذلك توقف التواصل. زوجتي تجيب على أسئلتي بأن "الطفل لا يريد التحدث معك". لدي انطباع بأن زوجتي أصبحت بطريقة أو بأخرى غير مبالية بنوع العلاقة التي تربطني بابنتي، وما إذا كانت ستكون هناك علاقة على الإطلاق. لكنني لا أفهم كيف يمكن إجبارها. ومن المحزن أنني، على ما يبدو، سأتواصل مع ابنتي مرة واحدة في السنة، عندما آتي إليهم بنفسي، إلى بلدهم. أخشى أن ابنتي سوف تنساني. لكنني جلست معها حتى بلغت الثالثة من عمرها بينما كانت زوجتي تعمل.

جينادي، 39 سنة

زوجتي السابقة لا تريدني أن أقابل طفلي، وهذا ممكن فقط بحضورها. لكني لا أستطيع ولا أريد ذلك. لم تؤد المحادثات إلى أي شيء، كان علي أن أذهب إلى المحكمة. الآن أقوم بجمع شهادات مختلفة - أنني لست مدمنًا على المخدرات أو مدمنًا على الكحول، وأن لدي مساحة للعيش، وأنني عاقل - حتى أتمكن من رؤية طفلي. أيها الرجال، عليكم أن تقاتلوا من أجل أطفالكم. عليك أن تطفئ مشاعرك وتهدأ وتذهب إلى المحكمة ولا تستبدل طفلك بالمال والهدايا وتهين نفسك.

ناستيا 29 سنة

زوجي لديه ابنة من زواج سابق، ونحن نحبها كثيرًا، لكن زوجته السابقة تقوم ببعض الأشياء الغريبة. لقد غيرت رقم والدها في هاتف الطفل حتى لا تتمكن من الاتصال به، ويُزعم أنها كسرت هدايانا (الأجهزة اللوحية والهواتف) عن طريق الصدفة، ولم تسمح لها بقضاء الليلة معنا، "انتزعتها" من عطلة نهاية أسبوع مشتركة. بشكل عام، إنه وضع غير سار، وفي كل مرة يتم القيام بمحاولة يتحول الأمر إلى عرض سيرك. من المحزن أن يتم التلاعب بالأطفال.

غريغوري، 45 سنة

يبدو لي أن أسوأ شيء في حالة الطلاق هو عندما يصبح الأطفال نوعًا من الأسلحة، وطريقة للانتقام المؤلم من الزوج السابق أو الزوجة السابقة. قيل لي مؤخرًا أن الزوج رفع دعوى قضائية ضد ابنة زوجته السابقة، وأخذها إلى مدينة أخرى، ولا يسمح لها بالتواصل، ووضعها في شقة منفصلة مع تغيير المربيات (حتى لا يتم الارتباط بها)، ويقاضي لاتخاذ تجريد الأم من حقوقها الأبوية وسوف تغير اسم ابنتها. هذا مخيف حقا. أو قصة أخرى - دفع الزوج نفقة زوجته لمدة 12 سنة بشكل غير رسمي. لقد دفعت بانتظام، كل شيء على ما يرام. ولكن بعد ذلك تشاجروا لسبب ما، فقالت: سأذهب إلى المحكمة وأحصل منك كل هذه السنوات الـ 12. لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. من المستحيل أن ينجذب الأطفال إلى نوع من الحرب.

فيرا، 30 سنة

بصراحة، أتمنى ألا يكون لزوجي أطفال على الإطلاق. لكن لديه اثنان منهم، ودائمًا ما يجلب الأصغر إلى عائلتنا. لدي أيضًا طفل من زواجي الأول، ابنة. ولكن هذا هو شعوره بالذنب أمام الطفل... زوجي يعتقد دائما أنه لا يعطيه ما يكفي، وأن الطفل محروم. ونتيجة لذلك، أشعر وكأنني وظيفة: أطبخ، وأغسل، وأغسل، وأكوي. إذا أخذنا الأطفال إلى مكان ما معًا، فأنا مرة أخرى الوظيفة - يحتاج الأطفال إلى الترفيه عن طريق المحادثات، وحل مشاكلهم. نحن لا نقضي الوقت بمفردنا، نحن دائمًا مع الأطفال. الزوج مشغول باستمرار بابنه طوال وقت فراغه. لا أستطيع الحصول على ما يكفي منه. وأنا لا أعرف ماذا أفعل حيال ذلك.

فيدور، 43 سنة

أحب ابنتي. لكنني لا أعرف حقًا ما الذي أتحدث معه عنه. نحن غرباء تمامًا الآن، بعد عامين من طلاق والدتها. لقد حدث أنه خلال هذا الوقت لم أتواصل مع ابنتي - كانت زوجتي السابقة في حالة هستيرية وتدخلت واستسلمت وقررت الانتظار حتى تهدأ. والآن مرت عامين، هدأت. الآن لا أحد يمنعني من التواصل مع ابنتي، فهي تبلغ من العمر 11 عامًا بالفعل. لكني لا أعرف ماذا أتحدث معها. لدينا توقف مؤقت على الهاتف، وأبحث بشكل مؤلم عن موضوع ما. تجيب بكلمات أحادية: "مرحبًا"، "نعم"، "نعم"، "حسنًا"، "شكرًا لك". لقد تعبت من الطقس. كيف حالك؟ تجيب - بخير. مخيف، في الواقع.

أولغا، 40 سنة

يبدو لي أنه عند التواصل مع طفل بعد الطلاق، من المهم جدًا للأب أن يحافظ أولاً على علاقة جيدة مع أمي أو يقيمها. لأنه إذا كان الطفل صغيرا، فإن الأمر يعتمد على الأم ما إذا كان سيتم التواصل - خاصة إذا كان عليك التواصل عبر الهاتف أو Skype في كثير من الأحيان. على سبيل المثال، يبلغ عمر الطفل 3-6 سنوات. تتصل به ، ربما يكون مشغولاً بنوع من اللعبة أو الطعام ، وقبل المحادثة تحتاج إلى إعداده واهتمامه: "هنا يتصل أبي ، تعال وأخبره بما فعلته اليوم. " أخبرني ما هو نوع الكلب الذي رأيته اليوم، وما إلى ذلك. ولهذا نحتاج إلى أم تستطيع أن تهيئه وتهتم به. خلاف ذلك، تصبح جميع الاتصالات مملة بالنسبة لك وله. أنت تطرح عليه أسئلة لا تهمه كثيرًا، ومن خلال القوة يجيب باعتدال.

اجنات 39 سنة

أحتاج لرؤية طبيب نفساني. أجد نفسي أرى حبيبي السابق في ابنتي. ابنتي تبلغ من العمر سبعة أعوام، لكنهما متشابهان جدًا. وهكذا فإن هذه الطريقة في لوي فمها، وتحريك كتفيها بشكل مثير للاشمئزاز، وبشكل عام، شكلها بالكامل، وشكل ساقيها - كل هذا، بعد طلاقنا الرهيب، يثير غضبي بشدة. ويغضبني أن ابنتي نسخة من هذه العاهرة. وماذا تفعل به؟

ايجور 42 سنة

بعد الطلاق، كانت الأمور مختلفة بالنسبة لنا، ولكن الآن، أعتقد أن كل شيء قد سار على ما يرام. بعد ثلاث سنوات من الطلاق، أصبح لدينا ما يلي: أعيش مع صديقتي، وزوجتي تزوجت مرة أخرى وتعيش في نفس المدخل في طابق مختلف. لقد اشتريت شقة قريبة على وجه التحديد، وكان هذا قرارنا. نحن جميعًا في علاقات صحية ومتحضرة تمامًا: نذهب لزيارة بعضنا البعض، حتى أننا ذهبنا في إجازة معًا عدة مرات. بالطبع، يشعر من حولنا بالرعب عندما يسمعون أننا لا نتقاتل، ولا نهين بعضنا البعض، ولا نتجاهل الأطفال أو نجعلهم عدائيين، ولا نمنعهم من التواصل مع شركاء أمي وأبي الجدد. ولكن بالنسبة لي، كل شيء على ما يرام معنا. إذا أحضرت الأطفال إلى التدريب، فإن زوجتي السابقة أو زوجها يأخذهم، وهو مناسب للجميع. نحن نتشارك السيارات مع بعضنا البعض إذا تعطلت سيارة شخص ما. إذا احتاج شخص ما للذهاب إلى الطبيب أو أي شيء آخر، يبقى الأطفال مع من هو متفرغ في تلك اللحظة. بشكل عام، دعونا نعيش معًا ونتعامل مع بعضنا البعض بلطف - سيكون الأطفال في وضع أفضل فقط.

نيكولاي، 41 سنة

إذا أخبرني شخص ما بهذا في العشرينات من عمري، فلن أصدق ذلك. ولن أصدق ذلك في الثلاثين. لكن عمري الآن 41 عامًا وأدرك كم هو رائع أن يكون لديك ولد. كم هو ضروري للرجل. أرى كيف أن جدي المتوفى يشارك أيضًا من خلالي في التعليم - أحمل في داخلي مبادئه التربوية، وقصصه، وصيد الأسماك والقنص المشترك. ابني أيضًا يذهب معي للصيد، وأعلمه كيفية إشعال النار، على طريقة جدي. أقول له كم أحبه. لم أتحدث كثيرًا عن الحب لأي امرأة. لم أهتم أبدًا بامرأة عزباء إلى هذا الحد، ولم أصقل حذائها، ولم أغطيها في الليل. لم آخذ اختبارات أي شخص إلى المختبر، ولم أقرأها بصوت عالٍ لأي شخص، ولم أطبع صور أي شخص على طابعة A2 أو أعلقها على سريري. هو فقط، ابني، ابني الوحيد. حتى أنني غسلت حفاضاته بيدي عندما كان صغيراً. والآن أستطيع تخمين رغباته - فالأمر ليس بالأمر الصعب على الإطلاق. حتى أنني أصاب بالحمى عندما يكون مصابًا بالأنفلونزا. يبدو لي أحيانًا أننا نتواصل مع السفن، نحن اثنان، ولا يوجد مكان للثالث. بالطبع، لديه أم، ولدي زوجة. لكنها في مكان ما ليست في نظامنا، وهي في مكان ما قريب، ولكن ليس معي. ولن أطلقها أبدا، لأن ابني يحتاج إلى عائلة كاملة. ابني له الحق في تكوين أسرة كاملة. كل شيء سيكون هو الأفضل بالنسبة له.

ماريا، 35 سنة

ليونيد، 34 سنة

إلينا، 39 سنة

لينا، 41 سنة

أوليغ، 37 سنة

ميخائيل 47 سنة

أولغا، 27

تانيا، 30 سنة

قسطنطين 29 سنة

ستانيسلاف، 28 سنة

جينادي، 39 سنة

ناستيا 29 سنة

غريغوري، 45 سنة

فيرا، 30 سنة

فيدور، 43 سنة

أولغا، 40 سنة

اجنات 39 سنة

ايجور 42 سنة

نيكولاي، 41 سنة

إذا كان سبب الانفصال هو سوء الفهم المتبادل أو (الأسوأ من ذلك!) مشاكل مع الكحول أو المخدرات، فمن يحتاج إلى الحفاظ على مظهر العلاقة الجيدة. "موسوعة الطلاق" الحقيقية هي فيلم م. كوزاكوف "بوابات بوكروفسكي". لقد ارتكب آل خوبوتوف، وهم أشخاص لطيفون وأذكياء عمومًا، كل خطأ يمكن ارتكابه في مثل هذا الموقف:

"نحن شعب متحضر!" هناك رأي مفاده أنه لا ينبغي للمرء أن يفقد ماء وجهه في حالة الانفصال. بالطبع، مثل هذه النتيجة لها الحق في الحياة. ولكن فقط إذا أراد كلا الزوجين ذلك. إذا كان الرجل لسبب ما يعارض مثل هذه "العلاقات العالية"، فيجب احترام رأيه؛
حضانة الزوج السابق. ما الذي يجعلك تعتقد أنه سيضيع بدونك؟ لقد حدث أنك توقفت عن كونك عائلة.

هل يحتاج الرجال إلى أطفال بعد الطلاق فلماذا ينسوهم؟

أصبح من الصعب أيضًا على الأب أن يأتي إلى العائلة السابقة، حيث ظهر رجل آخر - يصبح دوره رمزيًا ويشعر بأنه غريب تمامًا. الآن تمت إزالته بالكامل تقريبًا من عملية التنشئة ويبتعد تمامًا.

من المهم أن نتذكر أنه بغض النظر عن مدى روعة زوج الأم، فلن يتمكن أبدًا من أن يحل محل والده. لا تحاول مبادلة لهم. يجب على الطفل نفسه أن يحب أو يحترم شريكك الجديد.

ولكن في الوقت نفسه، يجب أن يكون لديه دائما مكان في روحه لأبيه. الوقت يضع كل شيء في مكانه - عندما يكبر الأطفال، يحاول معظمهم العثور على والدهم.

هذه حاجة عميقة وطبيعية "للمجيء" إلى الشخص الذي أعطاك الحياة. بعد كل شيء، "لا يهم ما حدث مع والدتهم لاحقًا - الشيء الأكثر أهمية هو أنهم التقوا ذات مرة، وأحبوا بعضهم البعض، ونتيجة لهذا الحب ولدت".

لماذا ينسى الرجال أن لديهم أطفال بعد الطلاق؟

سيكون لدى الرجال خوف وعدم يقين بشأن الأبوة والنجاح في الحياة الأسرية، وسيكون لدى النساء توقعات ومواقف غير صحيحة تجاه الرجال. ألقِ نظرة فاحصة على كيفية تطور العلاقات في عائلة رجلك وفي أي ظروف نشأ.

قم بتحليل نموذجك الأنثوي - هل يوجد مكان جيد للرجل والأب في نموذج عائلتك؟ قم بتقييم كيفية توزيع مسؤوليات الذكور والإناث بينكم. تريد النساء رجلاً قويًا وموثوقًا في مكان قريب يمكنه الاعتناء بهن.

لكن لسوء الحظ، فإنهم غالبًا ما يتمنون التمني ويخلطون بين القوة والعدوانية، والثقة بالنرجسية والوقاحة، والحرية وانعدام المسؤولية. جمال "الرجال المتوحشين" هو أنهم يبدون أقوياء لأنهم يتجاهلون القواعد ويفعلون ما يريدون.

لماذا ينسى الرجال أطفالهم بعد الطلاق؟

معلومات

يتم إنتاجه أثناء الاتصال الجسدي والعاطفي الوثيق بين الناس، مما يجعلنا أكثر لطفًا وأكثر تسامحًا مع بعضنا البعض. عند النساء، يحدث الحد الأقصى لإفراز الأوكسيتوسين أثناء الولادة وعند الرضاعة الطبيعية. ولكن حتى لو لم يكن لدى جميع النساء غريزة الأمومة التي تستيقظ على الفور وتستغرق الأم وقتًا للتعلق بطفلها، فإن هذا الهرمون عند بعض الرجال لا يتم إنتاجه على الإطلاق وهم غير قادرين على الارتباط من حيث المبدأ.

انظر إلى اتصالاته السابقة. إذا استمروا لمدة عام أو عامين وغادر وترك نسائه وأطفاله بسهولة، فعليك التفكير في الأمر - على الأرجح لن تكون استثناءً. في كثير من الأحيان، لا ترى المرأة الرجل تماما، ولكن كوظيفة معينة، على سبيل المثال، كمحفظة أو ذكر تربية.

وبعد ولادة الطفلة، عندما تحصل على ما أرادت، «يُدفع الرجل جانبًا».

هل يحتاج الرجال إلى أطفال؟

علاوة على ذلك، فإن محاولة الاعتناء بشخص غريب، دون رغبته، تبدو غريبة إلى حد ما؛

محاولات التلاعب لن تؤدي إلى شيء جيد.

هل يحتاج الرجل لأولاده بعد الطلاق؟

هل تريد النساء أنفسهن تغيير الوضع الحالي؟ يريدون أن. ولكن من المفارقة - في اتجاه تقليل وتيرة الاجتماعات! 17٪ فقط يرغبون في المزيد من الاتصالات المتكررة بين الآباء والأطفال، و 41٪ لا يريدونها على الإطلاق. الأسباب الرئيسية واضحة - رعاية الطفل لحمايته من التأثير السيئ للآباء (الرجل مدمن على الكحول). إلخ) والعناية براحته - الرغبة في ترك الطفل لنفسك فقط حتى لا تشعر بالوحدة وتحمي نفسك من التجارب والذكريات غير السارة. لكن لا تنس أن طفلك وُلد لأنه كان لديه أم وأب. وبغض النظر عن نوع الوالدين، فهم الوحيدون للطفل.
لا تمنع طفلك من أن يحب والده ولا تفرض عليه موقفك السلبي. العامل المهم التالي الذي يؤثر على علاقة الآباء المطلقين بأطفالهم هو الحالة الاجتماعية للزوجين السابقين بعد الطلاق.

Liveinternetliveinternet

تتخفى المخاوف والعقد في صورة القسوة، وينسحب الإنسان، بل ويفشل في قبول فلسفة معينة للحياة. من الأسهل عليه أن يغادر ويشرح لنفسه وللآخرين سبب قيامه بذلك. في الوقت الحاضر، ينمو ما يقرب من نصف الأطفال في أسر وحيدة العائل، وكقاعدة عامة، تربى على يد أمهاتهم وجدتهم. وهذا يشمل الفتيات، اللاتي يواجهن، عندما يكبرن، صعوبة كبيرة في تكوين شراكات جيدة، حيث يشعر الرجل وكأنه رجل وتشعر المرأة بأنها امرأة. كثيرون، على غرار أمهم، "يأخذون كل شيء على عاتقهم" أو لا "يدع الأب يرى الطفل"، ولا يثقون به. وإذا شعر الرجل بأنه غير مرغوب فيه، فما الذي سيعوقه؟ إذا كان هناك في عائلتك أو عائلة شريكك آباء مفرطون في الحماية أو لا يوجد ما يكفي من الدفء والحب؛ أم قوية وأب طفولي ضعيف؛ لم يكن هناك أب أو كان هناك عدم استقرار مالي - كل هذا يمكن أن يؤثر على تكوين الشخصية.

يجب أن يظل الآباء المطلقون حلفاء في تربية الأطفال

حتى أن المزيد من الناس لا يطلبون الطلاق حتى لا يفقدوهم وحتى "لا يظهر رجل غريب في مكان قريب". ومن نواحٍ عديدة، يتبين أن هذه المخاوف مبررة. إذا لم تتصالح المرأة مع الوضع، ولم تترك زوجها وتستمر في العيش في مظالمها، يصبح الطفل أداة مثالية لها للتلاعب بالرجل بمساعدته (سواء سمحت له بذلك). التواصل أم لا)، يمكنها السيطرة على الرجل وإدارته ومعاقبته. كل ما يفعله يعتبر أمرا مفروغا منه، ولكن ليس كافيا (بغض النظر عما تفعله، ستكون مذنبا دائما ولن تكفر عن ذنبك بأي شكل من الأشكال). الدعم والاهتمام لا يتم تقديرهما أو حتى رفضهما (لسنا بحاجة إلى أي شيء منك)، فالزوجة تظهر باستمرار عدم رضاها، نعم، هكذا يمكنك الانتقام من الرجل حتى "يشعر بالسوء أيضًا".

لماذا ينسى الآباء أبنائهم بسرعة بعد الطلاق؟

لكنهم يخشون الاعتراف بذلك لأنفسهم وللآخرين. لأنهم خائفون جدًا - هل سأتمكن من التأقلم، هل سأكون قادرًا على أن أكون أبًا صالحًا؟ ولأنهم لا يعرفون كيف، إذا نشأ الإنسان نفسه بدون أب، فكيف يمكنه أن يعرف معنى أن يكون "أبًا صالحًا" وكيف يمكن أن يتعلم ذلك؟ إذا كان أمام عينيه مثال لعائلة "ليس هناك أب، ولكن الأم تفعل كل شيء" أو إذا كانت الأدوار مشوشة، عندما "الأم تكسب والجدة تربي"، فمن الصعب توقع أي شيء مختلف.

نعم، يحدث أن مثل هذا الرجل سيكون لطيفًا مع عائلته ويفعل كل ما هو ممكن ومستحيل من أجل الأطفال. ولكن في معظم الحالات، يعتبر نموذج الأسرة ذات الوالد الوحيد هو القاعدة بالنسبة له.

سيكون من الصعب عليه أن يتوصل إلى المكانة الصحيحة للرجل في الأسرة ويحددها. غالبًا ما يكبر طفوليًا ويبقى في قلبه "صبيًا صغيرًا" لا يريد تحمل مسؤولية الآخرين.

إذا تزوج أحد الوالدين مرة أخرى، تضعف الاتصالات أو تنقطع. وفي حالة زواج الأب – في 32% من الحالات. يرى بعض الرجال أن الزواج غير الناجح هو خطأ.

ويمكن أن ينتقل هذا الموقف إلى الأطفال - فأنت تريد أن تنسى كل شيء وتبدأ الحياة من الصفر. تمثل الأسرة الجديدة والأطفال الجدد فرصة جديدة للقيام بشيء مختلف ونسيان التجارب السيئة.

في بعض الأحيان "تساعد" الزوجة الجديدة في ذلك، وتشعر بالغيرة ولا تسمح له بالذهاب إلى زوجته السابقة وأطفاله (أو أنا أو هم). أما إذا تزوجت الأم ففي أكثر من نصف الحالات تصبح الاجتماعات أقل تواترا أو تتوقف تماما.

في هذه اللحظة، تريد المرأة أخيرًا "قلب الصفحة وتعليق قفل حديدي كبير على حياتها الماضية". إنها تأمل أن تنسى كل شيء وتريد أن يصبح زوج الأم أقرب إلى الطفل ويحل محل الأب.

يستغرق التعافي العاطفي وقتًا أيضًا. بهذه الطريقة، ستأخذ وقتًا مستقطعًا لاتخاذ الخطوات التالية، بوعي وذكاء، دون مشاعر غير ضرورية. هذا ينطبق بشكل خاص على العائلات التي لديها أطفال. بطريقة أو بأخرى، سيستمر التواصل بين الزوجين.

من أين تبدأ التواصل؟ من حوار بناء . الممارسة تبين أن هذه هي اللحظة الأكثر صعوبة. لا يزال الاستياء محسوسًا، ومحاولة التواصل المتحضر لا تنتهي بأي شيء.

تساعد المحادثات الافتراضية: المراسلة عبر البريد الإلكتروني أو Skype أو ICQ. لا يمكنك إلقاء الاتهامات في وجه خصمك؛ فلديك الفرصة ليس فقط لكتابة نص، بل للتفكير فيه وتحريره إذا لزم الأمر. تبدو المعلومات الأكثر إزعاجًا في شكل نص أكثر تقييدًا. فقط بعد أن تكون مستعدًا عقليًا للانتقال إلى التواصل "الحقيقي"، قم بترتيب لقاء.

كيف ينبغي للرجل أن يبني علاقته مع أبنائه بعد الطلاق؟ سؤال غريب، أليس كذلك؟ ولكنها وثيقة الصلة للغاية. في مختلف المنتديات، تم تقسيم مجتمع الإنترنت إلى قسمين.

يعتقد بعض الناس أن الطلاق لا يمكن ولا ينبغي أن يؤثر على مشاعر الأب تجاه طفله. بعد كل شيء، فهو لا يطلقه، بل والدته. أن الأب لا يستطيع أن يتوقف فجأة عن حبه لمجرد أنه ترك الأسرة. أن هذا خطأ ولا ينبغي أن يكون بهذه الطريقة. أولئك الذين يعتقدون ذلك يشملون الأطفال أنفسهم، الذين لا يستطيعون فهم أين ذهب أبي ولماذا لم يعد يحب، لا يعطي الهدايا، ولا يدعو الناس للمشي.

ويرى آخرون أن "البعيد عن الأنظار، بعيدًا عن العقل"، وهو أمر طبيعي تمامًا إذا ابتعد الأب فورًا عن الأسرة بأكملها بعد الطلاق، وغالبًا ما تكون الزوجة السابقة هي المسؤولة عن ذلك - سلوكها و العواطف والمطالبات والمحظورات. وبما أنك لا تستطيع اللمس واللعب، يمكنك التوقف عن الحب والنسيان. بما في ذلك النساء الجدد من الآباء المطلقين - لماذا يحتاجون إلى هذه الرحلات إلى الأسرة السابقة، ووجود الطفل "السابق" في المنزل، وبعض النفقات غير الضرورية في شكل نفقة؟

دعونا نلقي نظرة على الأسباب التي قد تجعل موقف الأب تجاه طفله يتغير بعد الطلاق:

- لقد نشأ بهذه الطريقة.نشأ الرجل في أسرة لم يشارك فيها الأب في تربية الأبناء، بل كان يركز فقط على إعالة الأسرة نفسها. عندما كان طفلا، لم يشعر باهتمام والده ونشأ مع الشعور بأن هذا هو القاعدة.

- الطفولة.الرجل لا يعرف كيف وغير مستعد لتحمل المسؤولية حتى عن نفسه ناهيك عن أولاده. تذهب بعض الأمهات في حبهن لأبنائهن إلى حد الاستعداد لرعايتهم في سن الشيخوخة وإحاطتهم بالرعاية واتخاذ جميع القرارات المهمة لهم وحمايتهم بغيرة من أي إزعاج.

- في ذهنه يوحد زوجته وأولاده في كل واحد.غالبًا ما يتحدد موقف الرجل تجاه الأطفال من خلال موقف الرجل تجاه أم هؤلاء الأطفال. بعد أن طلق زوجته الأولى، غالبًا ما ينسى الزوج السابق تمامًا أطفاله، لكنه سعيد بالعبث بأطفال صديقته الجديدة (الزوجة). ليس فقط أنه لا يراهم عمليا، رغم أن لا أحد يمنعه من ذلك، لكنه يرفض أيضا دفع النفقة، وزوجته السابقة استجابة لجميع طلبات الدعم المالي تسمع "ستتدبر الأمر!" في فهمه، يعطي المال ليس لأولاده، بل لزوجته.

- موقف الرجل من تربية الطفل قبل الطلاق ."نحن نحب ما هو عزيز علينا أكثر من أي شيء آخر"، "نحن لا نحب أولئك الذين هم لنا، ولكن أولئك الذين نحن من أجلهم" - تحتوي هذه الكلمات على أحد مفاتيح العلاقات الإنسانية بشكل عام، ومنطق الأبوة الحب - على وجه الخصوص. إذا رأى الأب طفله قبل الطلاق في أيام الأسبوع لعدة دقائق يوميًا - قبل النوم، وفي عطلات نهاية الأسبوع كان يفضل التلفاز على التواصل مع أطفاله - فليس من المستغرب أنه عند مغادرة الأسرة، حقيقة وقف الاتصال مع الأطفال لن تكون مثل هذه الكارثة بالنسبة له.

- الرجل لديه عائلة جديدة وأطفال في الأسرة الجديدة.من الشائع أن الرجل يحب الأطفال طالما أنه يحب أمهم. والعكس صحيح: إذا أحب الرجل امرأة فإنه يحب أولادها. أي أنه عند المغادرة إلى عائلة جديدة، يستبدل الأب طفله بآخر، وبالتالي يرضي مشاعره الأبوية.

لكن الأطفال لا يعرفون كيفية الخوض في كل هذه التفاصيل الدقيقة. إنهم يحبون دون قيد أو شرط ويتوقعون أن يظهر لهم نفس الحب. أود من الآباء الذين لديهم مشاكل في أسرهم ألا ينسوا هذا الأمر.

op، CHPF، VKhTY، UPRHFUFCHHAEYE RTPGEDHTE TBCHPDB، HMEZMYUSH، Y CHUFBEF CHPRTPU P FPN، LBL VHDEF ULMBDSCHBFSHUS PVEEOYE “RTYIPDSEEZP RBRSHCH” في DEFSHNY. l UPTSBMEOYA، DBMELP OE CHUE RBRSCH RPUME HIPDB YY UENSHY TEZKHMSTOP OBCHEEBAF UCHPYI NBMSHCHYEK Y DESFEMSHOP HYUBUFCHHAF CH YI QYOY. dBCBKFE TBVETENUS، RPYENH RPUME TBCHPDB NEOSEFUS X PFGB PFOPEOYE L TEVEOLH.

uheeufcheokha tpmsh yztbef zblf uneosh tpmek: rplb uenshs vshmb uenshek ، pfchefufcheoopufsh eb devec (teyush idef yneoop pv pfchefupcheoopufy ، b oe p thfyooshivsivsi d). h UYFHBGYY، LPZDB NHC YYOB PFDEMYMUS PF UENSHY (CHEDSH، DEFY H TPUUYY H 95٪ UMHYUBECH PUFBAFUS U NBFETSHA)، PO، ЪБУБУФХА، "PUCHPVPTsDBEF" UEVS PF VPMSHYEK YUBUFY PFCHEFU YЪB RPFPNUFChP. h PUOPCHOPN, VSCHHYIE NHTS ShS PRTBCHDSHCHBAF UEVS FEN, YuFP, CHUE TBCHOP, OE NPZHF RPMOPGEOOOP KHUBUFCHPCHBFSH CH TSYOY DEFEK, F.L. OE TSYCHHF U OYNY RPD PDOPK LTSHCHYEK. حول DEME، CE، NHC YYOB RPMSH'HEFUS UYFKHBGYEK، YUFPVSH OBUMBDIFSHUS IPMPUFSGLPK UCHPVPDPK. yЪ PFGB UENEKUFCHB PO, LBL VSH, RTECHTBBEBEFUS CH UFBTYEZP VTBFB, LPFPTSCHK "PRETYMUS Y KHMEFEM YY TPDYFEMSHULZP ZOEDB". MAVPCHSH L DEFSN RPDTBHNECHBEF، YuFP TPDYFEMSH IPUEF CHYDEFSH، LBL SING TBUFHF Y HYUBUFCHPCHBFSH CH YI QYYOY. OP NOPZYN NHTS YYOBN LBCEFUS، YuFP CHUE EEE "HUREEFUS"، SING OE ЪBDHNSCHCHBAFUS، OBULPMSHLP CHBTsOP YI RPCHUEDOECHOPE RTYUKHFUFCHYE CH TSYOY NBMSCHYEK - CHEDSH، DEFY FBL VSHUFTP TBUFHF.

oKHTsOP ЪBNEFYFSH، YuFP CH ECHTPREKULYI UFTBOBI - UPCHETYEOOP DTHZBS LBTFYOB. pFGSH ZMKHVPLP CHLMAYUEOSCH CH TSY'OSH DEFEC Y RTY TBCHPDE RTDDPMTsBAF OTBCHOE U NBFETSNY OEUFY PFCHEFUFCHOOPUFSH ЪB NBMSCHYEK: SING RTPCHPDSF U DEFSHNY, RTBLFYUEULY UFPMSH LP TSE CHTENEOY, ULPMSHLP Y NBFETY. rBRSH RPUEEBAF TPDYFEMSHULYE UPVTBOYS H YLPME، UPRTPCHPTsDBAF NBMSHCHYEK RTY RPUEEEEOYY URPTFYCHOSHI UBOSFIK Y F.R.

h PFMYYUYE PF ECHTPRSHCH، CH OBYEK OBGYPOBMSHOPK FTBDYGYY YUYFBFSH CHUA DPNBIOAA THFYOH، CHLMAYUBS Y ЪBVPFH P DEFSI - "ZEOULINE DEMPN".

lTPNE FPZP, CH TPUUYY, LBL RTBCHYMP, TBCHEDEOOSCH UHRTKHZY OE UYYFBAF OHTSOSCHN VSHFSH UPAYOILBNYY UPPVEB TEYBFSH CHPRPTUSCH, LBUBAEYEUS DEFEC. yuBUFP NSCH OBVMADBEN PVTBFOHA LBTFYOKH: CHNEUFP RBTFOETULPZP UPFTKHDOYUEUFCHB، TPDYFEMY RTPSCHMSAF OERTYYOSH RP PFOPYEOYA DTKhZ L DTKHZH Y YuFPVSH DPUBDYFSH PRRPOOFH — "CHUFBCHMSAF RBMLY CH LPMEUB." OBRTYNET، TBURTPUFTBOOEOB UIFKHBGYS، LPZDB PDYO YЪ TPDYFEMEK OE RPDRYUSCHCHBEF TBTEYEOYE ABOUT CHEVD TEVEOLB U DTHZYN ABOUT PFDSCHI.

rTYYUYOSCH FPZP، RPYUENH RPUME TBCHPDB NEOSEFUS X PFGPCH PFOPYEOYE L TEVEOLKH، NPZKhF ЪBCHYUEFSH PF OEULPMSHLYI ZBLFPTPCH:

- pRShchF PFGB CH TPDYFEMSHULPK UENSHE، CHPURYFBOYE.

eUMY NHTS YUYOB CHSTPU CH UENSHE، ZDE PFEG RTYOINBM DESFEMSHOPE HYUBUFYE CH PURIFBOY Y HIPDE UB DEFSHNY: LHRBM NBMSHCHYEK، LPTNYM YI LBUYEK، ЪBOYNBMUS YI TBCHYFYEN - REEOINBEEF FBLHA NPDEMSH RPCHEDEOYS. y، VPMEE OETSEO، PFCHEFUFCHEOEO RP PFOPYEOYA L UPVUFCHEOOSCHN DEFSN، RP UTBCHOYA U PFGBNY، YUEK PRSHCHF CH TDYFEMSHULPK UENSH OE VSHM FBLYN RPMPTSYFEMSHOSHCHN.

- "Kompufsh Myuuopufy" NHC Yuyoshch: OSULPMSHLP YUMPCHEL ZPFPCh VTBFSh حول Uevs PFCHOFCHOOOOOOOOPUFSH Kommersant FP، YuFP RTPPDIPHIPHIP CHAP Tsiyo، b -bovpy oshos oshpya عيب.

luptsbmeoya ، oelpfptsche nbnsch obufpmshlp zhbobfyuosch ch mavchy l uchpyn uschopchsn ، yufp zpfpchsh dp ufbtpufy rtoynbfsh NZHPTFB. h YFPZE - CHTPUMSHK، RP RBURPTFKH، NHC YYOB، PUFBEFUS، RP UHFY، LZPGEOFTYUOSCHN TEVEOLPN. po OE ZPFPCH PFCHEYUBFSH ЪB UCHPY RPUFHRLY، RTEDRPYUYFBS RTSFBFSHUS Y PVCHYOSFSH PE CHUEI VEDBY VSHCHCHYKHA TSEOH.

- zPFPCHOPUFSH VSCHHYI UHRTKHZPCH L RBTFOETUFCHH CH PFOPEOOYY DEFEC.

TBCHEDEOOSCHN TDYFEMSN ChBTsOP PFTYOKHFSH MYYUOSCH CHBYNOSHCH RTEFEOOJY PE VMBZP TEVEOLB. lBL FPMSHLP TEVEOPL RETEUFBEF VSHFSH PTHTSYEN CHP'NE'DYS VSHCHYENH NHTS X (TSOEE)، B CHPCHTBEBEFUS CH UFBFKHU MAVYNPZP NBMSCHIB - LBUEUFChP EZP TsYOY TELP RPCHSHCHYBEFU S. eUMY X TPDYFEMEK EUFSH RPOINBOYE FPZP, YuFP POY DPMTSOSCH PUFBCHBFSHUS UPAJOILBNY CH PRPTPUBI, LBUBAEYIUS PVEYI DEFEC - OBKFY PVEYK SJSCHL UVBOPCHYFUS OE FBL HC Y UMPTsOP.

- oBULPMSHLP BLFYCHOPE KHUBUFYE CH TSYYOY TEVEOLB NHC YYOB RTYOINBM DP TBCHPDB.

"fP، YuFP DPTPZP OBN DPUFBMPUSH، NSCH MAVYN VPMSHYE CHUEZP"، "nsch MAVYN OE FAIRIES، LFP DMS OBU، B FAIRIES - DMS LPZP NSCH" - CH FYI UMPCHBI EUFSH PDYO YLMAYUEK L YUEMPCHEULYN CHBYNPP FOPYEOYSN CHPPVEE، Y L MPZY لو PFGPCHULPK MAVCHY — CH يوبوفوبي. eUMY PFEG DP TBCHPDB CHYDEM UCHPEZP TEVEOLB RP VKHDOSN RP OULPMSHLH NYOHF CH DEOSH - RETED UOPN, B, CH CHCHPDOSH RTEDRPYUFBM PVEEOYA U DEFSHNY FEMECHYPT - FP, OEF OYUEZP X DYCHYFEMSHOPZP, YuFP RTY HIPDE YUENSHY, DMS OEZ POE UFBOEF، FBLPK KhTs، LBFBUFTPZhPK ZhBLF RTELTBEEOYS LPOFBLFPCH U DEFSHNY. oBRTPFYCH، DMS NCC YYOSHCH، LPFPTPK OTBCHOE U NBFETSHA OE URBM OPYUBNY، LBUBS LPMSHCHVEMSH، LPFPTSCHK RTYUKHFUFCHPBM RTY RETCHPN YBZE NBMSCHYB Y DHM حول RETCHHA UUBDYOH حول LPME OLE - TBMHLB UP UCHPYN ZMBCHOSCHN "UPLTPCHYEEN" - نهيويفيمشوب. th، FBLPK PFEG - OBRTBCHYF CHUE UCHPY KHUIMS ABOUT FP، YUFPVSH LPOFBLF U TEVEOLPN OE RTETSCHCHBMUS.

- OBMYUYE X NHTS YYOSCH OPChPK UENSHY Y DEFEC CH OPChPK UENSHE.

TBURTPUFTBOEOOP NOOYE، UFP NHC YUYOB MAVYF DEFEC، RPLB MAVYF YI NBFSH. y — OBPVPTPTF: EUMY NHTS YYOB MAVYF TsEOEYOH, FP RPMAVYF Y ITS DEFEC. FP EUFSH، HIPDS CH OPCHHA UENSHA، PFEG، LBL VSHCH، ЪBNEOSEF UCHPEZP TEVEOLB - DTHZYN، Y FEN UBNSCHN، KHDPCHMEFCHPTSEF UCHPY PFGPCHULYE YUKHCHUFCHB. lFP OE UPCHUEN FBL. lPOYUOP، CH TSYY UMKHYUBAFUS CHPRYAEYE UIFKHBGYY. op، L UYUBUFSHA LFP - OE RTBCHYMP. pDOBLP OEMSHЪS PFTYGBFSH، YuFP، YURPMOSS TPMSH PFGB RP PFOPYEOYA L RTYENOSCHN DEFSN، NHC YUYOB OE CHUEZDB KHUREYOP UPCHNEEBEF ЪBVPFKH P OPCHSHHI "RPPDREYUOSHI" U ЪБВПФПК П UPВУФ CHOOOSCHI SI PF RTEDSHDHEYI VTBLPCH، YuFP، YuBUFP RTYCHPDYF L YI PVIDE حول PFGB. EEE: VPMSHYPE CHMYSOIE ABOUT FP، LBL PFEG RTY TBCHPDE VHDEF PVEBFSHUS UP UCHPYNY DEFSHNY، LBL RTBCHYMP، PLBSHCHBEF EZP OPCHBS TsEOB. l UPTSBMEOYA, NOPZIE TSEOOEYOSCH YZPYUFYUEULYI RPVKhTSDEOOK, YMY, YJ UFTBIB, YuFP NCC NPTsEF RETENEFOKHFSHUS L RTETSOEK TSEOE, CHUENY UYMBNY RTERSFUFCHHAF EZP OYA U RTETSOEK WENSHEK.

pDOBLP LBLYN VSH FSTSEMSCHN OH VSHM TBCHPD، LBLYNY VSH OERTEPDPMYNSCHNY OE LBBMYUSH TBOPZMBUYS NETSDKH VSCHHYYNYY UHRTKHZBNY، CHUTPUMSCHN CHUEZDB UMEDHEF RPNOYFSH P FEI، DMS L PZP SING PUFBAFUS MAVINSCHNY NB NPK Y RBRPC، P FEI، LFP URPUPVEO، DBTSE، RP RTPYEUFCHY OEULPMSHLYI MEF، TsDBFSH YI إشبولب CH DCHETSH.